الصفحه ٩٨ : بقلوبهم المنصرفة عني إلي (الرَّحِيمُ) يعني بهم بعد إقبالهم علي. قوله عزوجل : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ١٣٧ : هريرة قال بعث النبي صلىاللهعليهوسلم سرية عينا وأمر عليهم عاصم بن ثابت وهو جد عاصم بن عمر
بن الخطاب
الصفحه ١٦٤ :
تعالى : (فَإِنْ طَلَّقَها) يعني الزوج الثاني بعد وطئها (فَلا جُناحَ عَلَيْهِما) يعني على المرأة
الصفحه ٣٤٩ : أخذوا فروضهم وما بقي بعد ذلك كان
بين الأولاد للذكر مثل حظ الأنثيين (فَإِنْ كُنَ) يعني المتروكات من
الصفحه ٢٥٧ :
صلىاللهعليهوسلم : إن لكل نبي ولاة من النبيين وإن وليي أبي وخليل ربي إبراهيم ثم قرأ (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ٤٠٢ : اللهِ) أي فوض أمرك إلى الله في شأنهم فإن الله يكفيك أمرهم
وينتقم لك منهم (وَكَفى بِاللهِ
وَكِيلاً) يعني
الصفحه ١٦٠ :
المسألة
الرابعة : عدة الإماء
نصف عدة الحرائر فيما له نصف وفي الأقراء قرآن لأنه لا يتنصف قال عمر
الصفحه ٣١٧ :
الآية الذين قالوا في إخوانهم أو عن إخوانهم الذين قتلوا بأحد لو أطاعونا
ما قتلوا لأنهم بعد أن
الصفحه ٣٢٣ : :
(فَانْقَلَبُوا) أي فانصرفوا ورجعوا بعد خروجهم والمعنى وخرجوا فانقلبوا
فحذف الخروج لأن الانقلاب يدل عليه
الصفحه ٤٠٣ :
الصحابة كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وقيل هم أمراء السرايا والبعوث وإنما قال منهم
على حسب الظاهر ولأن
الصفحه ٤١٥ : عباده المؤمنين رحيما يعني بهم يتفضل عليهم
برحمته ومغفرته عن ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم فيما
الصفحه ٤٢٣ : وسجودها فعلى هذا يكون المراد
بالطمأنينة سكون القلب عن الاضطراب والأمن بعد الخوف (إِنَّ الصَّلاةَ
كانَتْ
الصفحه ٤٤٥ : إلى ما بعده
تقديره وما قتلوه (بَلْ رَفَعَهُ اللهُ
إِلَيْهِ) يقينا والمعنى أنهم لم يقتلوا عيسى ولم
الصفحه ١٧٢ :
الوسطى هي صلاة الفجر ، وهو قول عمر وابن عمر وابن عباس ومعاذ وجابر وعطاء وعكرمة
ومجاهد والربيع بن أنس
الصفحه ٢٨٥ : يدخلون الجنة إلا من أبى. قالوا : ومن يأبى؟
قال من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى» عن ابن عمر أن رسول