الصفحه ٣٤١ : وقيل معناه عدوهم عدة جميلة من البر والصلة. قال عطاء يقول : إذا ربحت
أعطيتك وإن غنمت قسمت لك حظا وقيل
الصفحه ٩ : عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «خذوا القرآن من أربعة من ابن مسعود وأبيّ بن كعب
ومعاذ بن
الصفحه ١٥٩ : يقول : إنها الأطهار أن ابن عمر لما
طلق امرأته وهي حائض قال النبي صلىاللهعليهوسلم : لعمر مره
الصفحه ٣٤٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : إني فقير وليس لي ولي يتيم فقال كل من مال يتيمك
غير مسرف ولا مبذر ولا
الصفحه ٣٥٥ : ولحظة نزول الموت به عن ابن عمر أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : إن الله تعالى يقبل توبة العبد ما لم
الصفحه ٣٧١ : عن عمر رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يسأل الرجل فيم ضرب امرأته» أخرجه أبو داود
الصفحه ٧٧ : . واختلفوا هل كان هذا الابتلاء قبل النبوة
أو بعدها فقيل : كان قبل النبوة بدليل قوله في سياق الآية : (إِنِّي
الصفحه ٦ :
الاستنباط إلي معنى يليق بها محتمل لما قبلها وما بعدها وغير مخالف للكتاب والسنة
فقد رخص فيه أهل العلم ، فإن
الصفحه ٨٨ : وكان من شأن العرب إضافة
ما فعله الاتباع إلى الكبير. كقولهم : فتح عمر العراق وجبى خراجها وإنما فعل ذلك
الصفحه ٤٠٦ : ذلك لا
يسلم عليه فلو سلم فلا يستحق المسلّم جوابا لما روي عن ابن عمر : «أن رجلا مر ورسول
الله
الصفحه ٣٤٢ : (فَادْفَعُوا
إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ) وإنما تدفع إليهم أموالهم بعد البلوغ وإيناس الرشد فثبت
بموجب هذه الآية أنه
الصفحه ٧٢ : المقدس فلم يزل خرابا
حتى بناه المسلمون في زمن عمر بن الخطاب فأنزل الله تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ) أي ومن
الصفحه ٢٤٠ : ، فدعت الله أن يهب لها ولدا وقالت : اللهم لك علي إن
رزقتني ولدا أن أتصدق به على بيت المقدس ، فيكون من
الصفحه ٨ : وهما قضيتان ، فأما المذكور في الحديث الأول فهو أبو خزيمة بن أوس
بن زيد بن أصرم بن ثعلبة بن عمر بن مالك
الصفحه ١٦ : وقال أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك : فاتحة
الكتاب وخواتيم سورة البقرة لن تقرأ بحرف منها إلا