الصفحه ٢٥٩ : يشكون في
دينهم فيرجعون عنه ولما دبروا هذه الحيلة أخبر الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم بها فلم تتم لهم
الصفحه ١٣٦ : التعجيل لمن نفر بعد الزوال من اليوم الثاني من أيام التشريق
وقبل غروب الشمس ، من ليلة ذلك اليوم وإن غربت
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم : «اللهم صل على آل أبي أوفى» أي أغفر لهم وأرحمهم
وإنما جمع الصلوات لأنه عنى مغفرة ، بعد مغفرة
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوسلم اجعلوا إهلالكم بالحج عمرة إلّا من قلد الهدي فطفنا
بالبيت وبالصفا والمروة وأتينا النساء ولبسنا
الصفحه ١٣٩ : بموسى
وعيسى ادخلوا في السلم كافة أي في الإسلام. وروى جابر عن النبي صلىاللهعليهوسلم حين أتاه عمر فقال
الصفحه ٢٠٣ : ونصف العشر فيما سقي بنضح أو سانية ، ويدل
على ذلك ما روي عن ابن عمر أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٦٦ :
واحد فهم كنفس واحدة وصح عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال في حجة الوداع «ألا لا ترجعوا بعدي كفارا
الصفحه ١٥٨ : ، ويؤمر بالفيء وهو الرجوع
أو الطلاق ، وذلك بعد مطالبة الزوجة فإن رجع عما قال بالوطء إن قدر عليه أو بالقول
الصفحه ١٢١ : مهلا
بالعمرة فتبدو له الحاجة بعد ما خرج من بيته فيرجع ولا يدخل من باب الحجرة من أجل
سقف البيت أن يحول
الصفحه ٣٨٣ : ء عدل
عنه إلى التيمم بعد طلب الماء. قال الشافعي : إذا دخل وقت الصلاة طلب الماء فإن لم
يجده تيمم وصلى ثم
الصفحه ١٦٨ : الآية ، وعدة الحامل بوضع الحمل سواء فيه الحرة والأمة ،
ولو وضعت بعد وفاة زوجها بلحظة حل لها أن تتزوج
الصفحه ٢٥٢ : بكر وعمر يوم القيامة بين نبيين محمد وعيسى عليهماالسلام. قوله عزوجل : (وَمُطَهِّرُكَ مِنَ
الَّذِينَ
الصفحه ٨٠ :
، ووجه الجمع بين القولين وهو الصواب أن الله تعالى حرم مكة يوم خلقها كما أخبر
النبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٩٩ : دينار في جيش العسرة فصبها في حجر النبي صلىاللهعليهوسلم فرأيته يدخل يده فيها ويقلبها ويقول ما ضر عثمان
الصفحه ٣٢٦ :
وَالْأَرْضِ) يعني أنه سبحانه وتعالى الباقي الدائم بعد فناء خلقه
وزوال أملاكهم فيموتون وتبقى أملاكهم فيرثها