الصفحه ٣٧٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم لتقتص من زوجها فانصرفت مع أبيها لتقتص منه فقال النبي صلىاللهعليهوسلم ارجعوا
الصفحه ١٦٧ :
يُتَوَفَّوْنَ) يعني يموتون (مِنْكُمْ) وأصل التوفي أخذ الشيء وافيا ، فمن مات فقد استوفى عمره
كاملا ، ويقال توفي
الصفحه ٢٠٩ : وهو على صفة مخصوصة في مال مخصوص بينه رسول الله صلىاللهعليهوسلم (ق) عن عمر بن الخطاب قال قال رسول
الصفحه ٢٧١ : تحته. وهذا قول
ابن عمر ومجاهد وقتادة والسدي. وقيل هو أول بيت بني على الأرض. وروي عن علي بن
الحسين بن
الصفحه ٣١٦ : فتبعهم جابر بن عبد الله بن عمر بن حرام
الأنصاري أخو بني سلمة وهو يقول : يا قوم أذكركم الله أن تخذلوا
الصفحه ٣٣٩ : . أخرجه أبو داود. عن ابن عمران
غيلان بن سلمة الثقفي أسلم وله عشر نسوة في الجاهلية فأسلمن معه فأمره رسول
الصفحه ٣٤٨ : الابن وإن سفلوا ولا يسقطون بالجد على مذهب زيد بن ثابت. وهو
قول عمر وعثمان وعلي وابن مسعود وبه قال مالك
الصفحه ٤٦١ :
٢١٤
الآية : ٢٨٣
٢١٦
الآية : ٢٨٤
٢١٧
الآية : ٢٨٥
٢١٩
الآية : ٢٨٦
٢٢٠
تفسير سورة
آل عمران
الصفحه ٢٣ : هذا الكتاب هو القرآن وقيل فيه إضمار ، والمعنى هذا
الكتاب الذي وعدتك به وكان الله قد وعد نبيه
الصفحه ٣١ : الماء (مِنَ الثَّمَراتِ) يعني من ألوان الثمرات وأصناف النبات (رِزْقاً لَكُمْ) أي وعلفا لدوابكم (فَلا
الصفحه ١٣٤ : الأعداء والولد الصالح والزوجة الصالحة (م)
عن عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٥٤ : تحريم الجماع في زمن
الحيض ، ومستحله كافر عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من أتى حائضا أو
الصفحه ١٥٦ : والحرث به يكون نبات الولد
فلا يحل العدول عنه إلى غيره. وقوله تعالى : (وَقَدِّمُوا
لِأَنْفُسِكُمْ) يعني
الصفحه ٢٢٢ : ء إلى الأرض لم ينزل قط إلّا اليوم فسلم ، وقال : أبشر
بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك فاتحة الكتاب
الصفحه ٤٢٥ : بينهم : نرفع الأمر إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فإنه يسمع قول طعمة ويقبل يمينه لأنه مسلم ولا يسمع قول