الصفحه ٤١٧ : الموت فصفق بيمينه على شماله ثم قال : اللهم هذه لك وهذه
لرسولك أبايعك على ما بايعك رسولك ثم مات فبلغ خبره
الصفحه ١٠٣ : . روى الدار قطني عن عبد الرحمن
بن زيد بن أسلم عن أبيه عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ : فهو قرض جر منفعة وكل قرض جر منفعة
فهو ربا يدل عليه ما روي عن مالك قال : بلغني أن رجلا أتى ابن عمر فقال
الصفحه ٤٢٩ : والانقطاع للعبادة عن نافع قال كان ابن عمر يكره الاختصاء ويقول إن فيه
نماء الخلق أخرجه مالك في الموطأ ومعناه
الصفحه ٢٠١ : توبة. وقال عبيد بن
عمير : قال عمر يوما لأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيمن ترون نزلت هذه الآية
الصفحه ٣٧٥ : يقوم بحقوق الناس (ق) عن ابن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا ينظر الله تعالى يوم القيامة
الصفحه ٣٧ : إني لم أخلق خلقا إلّا كنتم أفضل منه وأعلم (قالُوا) يعني الملائكة (سُبْحانَكَ) تنزيها لك وذلك لما ظهر
الصفحه ٤٢ : يا
فلان ما لك ألم تكن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر فيقول بل كنت آمر بالمعروف ولا
آتيه وأنهى عن
الصفحه ١٥٢ : الجاهلية فأتته فقالت : ألا
تخلو فقال ويحك يا عناق إن الإسلام حال بيني وبين ذلك فقالت له : هل لك أن تتزوج
بي
الصفحه ٢٤٩ : الخمر قال من أين لك
هذا الخمر؟ فقال الرجل : هو من أرض كذا فقال الملك : إن خمري من تلك الأرض وليست
مثل
الصفحه ٢٩٠ : الصُّدُورِ) يعني به الخواطر القائمة بالقلب والدواعي والصوارف
الموجودة فيه وهي لكونها حالة في القلب منتسبة
الصفحه ٢٢ : اقرءوا الزهراوين البقرة وآل عمران فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما
غمامتان أو غيايتان أو كأنهما فرقان
الصفحه ٢٣٣ : ء
الناسخ والمنسوخ في الآية فذهب طائفة إلى أنها محكمة ، والمراد بها تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم لأنه كان
الصفحه ٣٢٩ : عكرمة نزلت في أبي بكر الصديق وفنحاص بن عازوراء
وذلك أن النبي صلىاللهعليهوسلم بعث أبا بكر إلى فنحاص
الصفحه ٤٢٢ : انحدر الصف المؤخر بالسجود
وقاموا ثم تقدم الصف المؤخر وتأخر الصف المقدم ثم ركع النبي صلىاللهعليهوسلم