الصفحه ٣٧٨ : الصلاة ثم نزل تحريم الخمر بعد ذلك ونسخت هذه الآية
وقال الضحاك المراد بالسكر سكر النوم يعني لا تقربوا
الصفحه ٣٥ : ء في القرآن من
التسبيح فالمراد منه الصلاة فيكون المعنى ونحن نصلي لك. وقيل أصل التسبيح تنزيه
الله عما لا
الصفحه ٢٩٦ : تعالى لو أدخل جميع خلقه الجنة لكان ذلك برحمته ولو
أدخل جميع خلقه النار كان ذلك بعدله لكن جانب المغفرة
الصفحه ٢١ : فيه وهلك وقيل غير المغضوب عليهم هم اليهود
والضالين هم النصارى. عن عدي بن حاتم عن النبي
الصفحه ٦٤ : قصاصا لما روي عن مالك أنه بلغه أن حفصة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم قتلت جارية لها سحرتها وقد كانت
الصفحه ١٤١ : للنبي صلىاللهعليهوسلم أمره أن يسأل يهود المدينة ، وليس المراد بهذا السؤال
العلم بالآيات لأنه كان
الصفحه ١٧٧ : النبي ومعجزات الأنبياء خوارق للعادات ،
ونوادر فلا يقاس عليها فيكون قوله إلّا الموتة الأولى عاما مخصوصا
الصفحه ٢٨٧ : الثاني أن
قوله : (لَيْسُوا سَواءً) متعلق بما بعده ولا يوقف عليه وقوله : (مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ
الصفحه ٢٩٢ : الله نصرهم حين قال النبي صلىاللهعليهوسلم للمؤمنين : ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف ولأن
العدد
الصفحه ٣٢٠ :
وجل إني قد أنزلت على نبيّ محمد صلىاللهعليهوسلم وأخبرته بحالكم وما صرتم إليه من الكرامة وأن
الصفحه ٤٢٨ : ورحمته وإن شاء عذبه ثم يدخله
الجنة بعد ذلك (وَمَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيداً) يعني
الصفحه ٤٣٥ : تحب ويوسع عليهما
وفي هذا تسلية لكل واحد من الزوجين بعد الطلاق (وَكانَ اللهُ واسِعاً) يعني واسع الفضل
الصفحه ١٢٠ : يقول إني لأقضي لك وإني لأظنك ظالما ولكن لا يسعني إلّا أن أقضي
بما يحضرني من البينة وإن قضائي لا يحل لك
الصفحه ١٩٧ : ليأخذه وقال له. من أذن لك أن تدخل
داري فقال : أذن لي رب الدار فقال : إبراهيم صدقت وعرف أنه ملك فقال له
الصفحه ٢٠٦ : الرحم وسد خلة مضطر قال بعض العلماء : لو أنفقت على شر خلق الله لكان لك
ثواب نفقتك وأجمع العلماء على أنه