الصفحه ٤٤٤ : اليهود زعموا أنهم قتلوا عيسى وصلبوه
وذكر لنا أن نبي الله عيسى بن مريم عليهالسلام قال لأصحابه أيكم يقذف
الصفحه ٣٣ : يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ (٢٦) الَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ
الصفحه ١٠٨ : وتفضيلا لهم على
غيرهم (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ
ذلِكَ) يعني بعد هذا التخفيف فقتل الجاني بعد العفو أو قبول
الصفحه ٢٣٢ : الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ
مِنْ بَعْدِ ما جا
الصفحه ٣٤٥ : لمن حضر أجله ويكون المقصود نهيه عن تكثير الوصية لئلا تبقى ورثته فقراء
ضعافا ضائعين بعد موته. ثم إن
الصفحه ٤١٦ : الإسلام من أحد بعد هجرة
النبي صلىاللهعليهوسلم حتى يهاجر إليه ثم نسخ ذلك بعد فتح مكة بقوله
الصفحه ٦١ :
بَعْدِهِ) أي من بعد موسى لما ذهب إلى الميقات (وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ) إنما كرره تبكيتا لهم وتأكيدا للحجة
الصفحه ٢٨١ : إخوانا في الدين والولاية بعد
العداوة (وَكُنْتُمْ) يا معشر الأوس والخزرج (عَلى شَفا حُفْرَةٍ
مِنَ النَّارِ
الصفحه ٨٢ : قال : «إني عند الله مكتوب خاتم النبيين ، وإن آدم
لمنجدل في طينته وسأخبركم بأول أمري أنا دعوة إبراهيم
الصفحه ٨٤ : حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ) أي حين احتضر وقرب من الموت نزلت في اليهود ، وذلك
لأنهم قالوا للنبي
الصفحه ١٤٠ :
وقال ابن عباس أشركتم (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ) أي الدلالات الواضحات (فَاعْلَمُوا
الصفحه ١٤٤ : يَأْتِكُمْ
مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ) أي شبه الذين مضوا قبلكم من النبيين وأتباعهم من
المؤمنين
الصفحه ١٨٨ : وقال : ليهنك العلم يا أبا المنذر» عن
واثلة بن الأسقع : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم جاءهم في صفة
الصفحه ٣٤٧ : ولا ملك له
فلا يرث ولا يورث والقتل يمنع الإرث عمدا كان القتل أو خطأ لما روي عن أبي هريرة
عن النبي
الصفحه ٣٥٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم إلى رجل تزوج امرأة أبيه آتيه برأسه. قوله عزوجل :
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ