الصفحه ٦٦ :
فمسخها الله كوكبا ، فذهب بعضهم إلى أنها هي الزهرة بعينها وأنكر آخرون ذلك
وقالوا : إن الزهرة من
الصفحه ١٢٢ : فيه أن الله تعالى أمر بالجهاد في الآية الأولى بشرط إقدام الكفار على
القتال وفي هذه الآية أمرهم بالجهاد
الصفحه ٢٥٨ :
عليه سورة العنكبوت والروم ففاضت عينا النجاشي وأصحابه من الدمع وقالوا :
زدنا من هذا الحديث الطيب
الصفحه ٣٨٩ : سبيلا مما عليه محمد فأنزل الله تعالى ألم تر يعني يا
محمد إلى الذين أوتوا تصيبا من الكتاب يعني كعب بن
الصفحه ١٥٤ :
في اللغة ما يكره من كل شيء (فَاعْتَزِلُوا
النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ) أي فاجتنبوا مجامعتهن (وَلا
الصفحه ١٦٨ : وعشرا ، ثم خصص من
هذا العموم أولات الأحمال بهذا الحديث وبقوله تعالى : (وَأُولاتُ)
(الْأَحْمالِ
الصفحه ٢٩٣ : منهم وكان المسلمون على الثلث من ذلك فإنهم كانوا
ثلاثمائة وبضعة عشر فأنزل الله يوم بدر ألفا من الملائكة
الصفحه ٤٣٦ : فِي
الْأَرْضِ) قلت الفائدة في ذلك أن لكل آية معنى تخص به ، أما الآية
الأولى فمعناها فإن لله ما في
الصفحه ١٤٣ : هم تبع لنا يوم القيامة نحن الآخرون من أهل الدنيا
الأولون يوم القيامة المقضي لهم يوم القيامة قبل
الصفحه ١٧٠ :
من نكاحهن وقيل هو أن يدخل ويسلم ويهدي إن شاء ولا يتكلم بشيء ، والمقصود
أنه لا حرج عليكم في
الصفحه ٤٥٠ :
نجوما متفرقة بل إنزاله متفرقا أولى. وذلك أن النفوس قبل بعثة الرسل وإنزال
الكتب عليهم لم تكن تعرف
الصفحه ٨٦ : الإسلام لا ما تفعله النصارى (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ صِبْغَةً) أي دينا وقيل تطهيرا لأنه يطهر من أوساخ
الصفحه ٤٢٣ : المؤمنون أولى بالجهاد منهم وهو قوله تعالى : (وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ) يعني وتأملون من الله
الصفحه ٣٤٩ :
من تعلقه بغيره فلهذا قدم الله ذكر ميراثهم للذكر مثل حظ الأنثيين يعني أن
الولد الذكر له من الميراث
الصفحه ١١٣ : من البر الصيام في السفر» وحمله عامة العلماء
على من يجهده الصوم في السفر فالأولى له الفطر ويدل على ذلك