الصفحه ١٩٥ :
أولئك الغلمان دانيال عليهالسلام وحنانيا وعزير ، وفرق من بقي من بني إسرائيل ثلاث فرق
فثلثا قتلهم
الصفحه ١٦٢ : تهب مهرها من غير أن يحصل لها شيء فإذا
بذلت كان ذلك في الخلع الذي تصير بسببه مالكة أمر نفسها أولى
الصفحه ٢٢٠ : عنه بالدعاء؟ قلت : الجواب عنه من
وجوه : الأول : أن النسيان على ضربين : أما الأول : فهو ما كان من العبد
الصفحه ٤٣٠ : انقطاع له ولا يتجزأ كما يتجزأ غيره من الأزمنة لأنه لا يقال أبد كذا كما
يقال زمن كذا وفي قوله : (خالِدِينَ
الصفحه ٦ :
داود عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من قرأ القرآن
الصفحه ٤٤٥ : رأيناه قتل وبعضهم
يقول رأيناه رفع إلى السماء فهذا هو اختلافهم فيه قال الله تعالى : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
الصفحه ١٠٨ :
منه في الآخرة ، وفي ذلك حياته وإذا لم يقتص منه في الدنيا اقتص منه في الآخرة (يا أُولِي الْأَلْبابِ) أي
الصفحه ٣٢ : لأن أكثر أصنامهم كانت من الحجارة وإنما قرن الناس
مع الحجارة لأنهم كانوا يعبدونها معتقدين فيها أنها
الصفحه ٨١ : البيت الأول فذلك قوله تعالى : (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ
الْبَيْتِ) فبنى إبراهيم وإسماعيل
الصفحه ٣٩٠ : الدنيا ولم تعص؟ قلت يعاد
الجلد الأول في كل مرة وإنما قال جلودا غيرها لتبديل صفتها كما تقول صغت من خاتمي
الصفحه ٦٩ : هذا يكون النسخ الأول رفع الحكم ، وإقامة غيره مقامه والإنساء نسخ من
غير إقامة غيره مقامه وقرئ ننسأها
الصفحه ١١٠ :
فتجب لهما النار» ثم قرأ أبو هريرة : «من بعد وصية يوصي بها أو دين» إلى
قوله : «ذلك الفوز العظيم
الصفحه ٤٢٥ : عبده في أول مرة.
قوله عزوجل : (يَسْتَخْفُونَ مِنَ
النَّاسِ) يعني يستترون حياء من الناس يريد بذلك بني
الصفحه ٢٥١ : إِلَيَ) اختلفوا في معنى التوفي هنا على طريقين : فالطريق الأول
أن الآية على ظاهرها من غير تقديم ولا تأخير
الصفحه ٢١ : : في آمين وحكم الفاتحة وفيه مسألتان : الأولى :
السنّة للقارئ
بعد فراغه من الفاتحة أن يقول آمين مفصولا