الصفحه ٢٥٥ : يهوديا وهم على دينه وأولى الناس به فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : كلا الفريقين بريء من إبراهيم ودينه
الصفحه ٨ : للرهط القرشيين : إذا اختلفتم
أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش ، فإنما نزل بلسانهم
الصفحه ٣٥٦ : كانوا في الجاهلية في
أول الإسلام إذا مات الرجل وخلف امرأة جاء ابنه من غيرها أو قريبة من ذوي عصبته
الصفحه ٤٢٠ : بالآية وصفة صلاة الخوف وفيه مسائل
المسألة
الأولى : قال أبو
يوسف والحسن بن زياد من أصحاب أبي حنيفة صلاة
الصفحه ٣٦٩ :
أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً
(٣٣))
(وَلِكُلٍ) يعني من
الصفحه ٢١٦ : عليه فيضر صاحب الحق أو من عليه الحق ، وكذلك الشاهد وقيل
: أصله يضارر بفتح الراء الأولى ومعناه أن يدعو
الصفحه ١١٩ :
ومنع من مخالفتها (فَلا تَقْرَبُوها) أي فلا تأتوها ولا تغشوها. فإن قلت في الآية إشكالان : أما
الأول فهو
الصفحه ٢٥٦ :
بأطول من هذا وفيه زيادة قوله اليريسيين وفي رواية الأريسيين والأريس
الأكار وهو الزراع والفلاح وقيل
الصفحه ٣٥٤ : من رجالكم ونسائكم وقيل هما البكران اللذان لم
يحصنا وهما غير المعنيين بالآية الأولى وقيل المراد بمن
الصفحه ٢٥٣ :
(وَالْآخِرَةِ) أي وأعذبهم في الآخرة بالنار (وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ) يعني مانعين يمنعونهم من
الصفحه ١٣٢ : ) فدل على أن هذه الإفاضة من المزدلفة إلى منى لكن القول
الأول هو الأصح الذي عليه جمهور المفسرين. فإن قلت
الصفحه ٣١٥ : ء بسخط
من الله إن مأواه جهنم وبئس المصير فدل على أن الضمير في قوله هم درجات عند الله
عند راجع للأول وفيه
الصفحه ٤٠٢ : يخفونه من مكرهم وكيدهم
فيفضحهم بذلك وغير ذلك من الاخبار عن أحوال الأولين وأخبارهم وما يأتي في المستقبل
من
الصفحه ١٣١ : ء : إن التجارة إن أوقعت نقصا في أعمال الحج لم تكن مباحة وإن لم
توقع نقصا فيه كانت من المباحات التي الأولى
الصفحه ٣٧٧ : جمع الله
الأولين والآخرين ثم نادى مناد من عند الله إلا من كان يطلب مظلمة فليجئ إلى حقه
فليأخذه قال