الصفحه ٢٦٧ :
إيمانهم بموسى وغيره من أنبيائهم ثم ازدادوا كفرا يعني كفرهم بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، وقيل نزلت في
الصفحه ٢٥ :
الناس دينهم» وفي أفراد مسلم من حديث عمر بن الخطاب نحو هذا الحديث وبمعناه
، وقد تقدم الكلام على
الصفحه ١٨٠ : بالدهن وملكه عليهم واسم طالوت
بالعبرانية ساول بن قيس من سبط بنيامين بن يعقوب. وإنما سمي طالوت لطوله وكان
الصفحه ٢٣٩ :
يأبى؟ قال : من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى». (ق) عنه قال : قال
رسول الله
الصفحه ٢٨٩ :
بالكلية ولا يبقى منه شيء. وقوله تعالى : (وَما ظَلَمَهُمُ
اللهُ) يعني بأن لم يقبل نفقاتهم (وَلكِنْ
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوسلم نكح شيئا من نسائه ولا أنكح شيئا من بناته على أكثر من
اثنتي عشرة أوقية أخرجه الترمذي ولأبي داود
الصفحه ١٥٢ : وَإِنْ
تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ
وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ١٨٢ : قد أكلت ما في جوفه. فأخرجوه
إلى الصحراء ودفنوه في مخرأة لهم فكان كل من تبرز هناك أخذه الباسور
الصفحه ٢٠٦ :
الأكثرون المراد بها صدقة التطوع ، واتفق العلماء على أن كتمان صدقة التطوع
أفضل وإخفاؤها خير من
الصفحه ٢٤٠ :
صالحين وهم من الله بمكان ، فبينما هي في ظل شجرة إذ بصرت بطائر يطعم فرخا
فتحركت نفسها بذلك للولد
الصفحه ٤٤٠ : من المؤمنين فلا يصلّون وإذا كانوا مع المؤمنين يتكلفون فعلها (مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ) يعني متحيرين
الصفحه ٤٤٩ : وهم
يستمعون لقراءة داود ويتعجبون منها فلما قارف الذنب زال عنه ذلك وقيل له ذلك أنس
الطاعة وهذا ذل
الصفحه ٣٥ :
الله إليهم جنا من الملائكة يقال لهم الجان ورأسهم إبليس وهم خزان الجنان
فهبطوا إلى الأرض وطردوا
الصفحه ١٩١ :
الدِّينِ) سبب نزول هذه الآية فيما يروى عن ابن عباس قال : كانت
المرأة من الأنصار تكون مقلاة وهي التي لا يعيش
الصفحه ٢١٩ :
يشاء الذنب العظيم ويعذب من يشاء على الذنب الصغير لا يسأل عما يفعل وهم
يسألون (وَاللهُ عَلى كُلِّ