الصفحه ٢٦٢ :
المشتري يأخذ شيئا ويعطي شيئا فكل واحد من يعطي ، والمأخوذ ثمنا للآخر فهذا
معنى الشراء (أُولئِكَ
الصفحه ٤٢٤ :
من رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان مصيبا ، لأن الله تعالى كان يريه إياه وإن رأي
أحدنا يكون ظنا
الصفحه ٤٢٦ : سرقة الدرع والإثم هو يمينه الكاذبة (ثُمَّ يَرْمِ بِهِ
بَرِيئاً) يعني ثم يقذف بما جناه بريئا منه وهو
الصفحه ١٧٨ : ثم جاء يمشي حتى أتى الحائط وأم
الدحداح فيه في عيالها فناداها يا أم الدحداح قالت لبيك قال اخرجي من
الصفحه ٢٣٧ :
الإنسان ويخرج الفرخ وهو حي من البيضة وهي ميتة وبالعكس ، وكذلك سائر
الحيوان. وقيل : يخرج النبات
الصفحه ٣٢٤ : أبي
بكر عن أبيه قال سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم أيّ الناس خير؟ قال : من طال عمره وحسن عمله قيل
الصفحه ٤٥٣ :
وملكه فكيف يكون بعض ملكه جزء منه؟ لأن التجزئة إنما تصح في الأجسام والله
تعالى منزه عن صفات
الصفحه ٦٧ :
مِنْهُما) يعني من الملكين (ما يُفَرِّقُونَ بِهِ
بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ) أي علم السحر الذي يكون سببا في
الصفحه ٧٠ : ء ، وعليهم السمع والطاعة (وَما لَكُمْ) يعني يا معشر الكفار عند نزول العذاب (مِنْ دُونِ اللهِ) أي مما سوى الله
الصفحه ١٢٧ :
مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ
أَوْ نُسُكٍ) وذكر نحوه وفي أخرى
الصفحه ١٩٠ :
الكل فعبر عنه بلفظ ما (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ) أي بأمره وهذا
الصفحه ١٩٩ : لمن يشاء من سبع إلى سبعين إلى سبعمائة إلى ما يشاء من
الأضعاف مما لا يعلمه إلّا الله (وَاللهُ واسِعٌ
الصفحه ٢٠٥ :
الورع في دين الله لأن الورع يمنع صاحبه من أن يقع في الحرام ، أو ما لا
يجوز له فعله (وَمَنْ يُؤْتَ
الصفحه ٢٠٧ :
الذمة فأما زكاة الفرض فلا يجوز صرفها إلى أهل الذمة بحال (وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ
الصفحه ٢٤٨ : أينما
كانوا فيه من طعام الجنة وأمروا أن لا يخونوا ولا يدخروا الغد فخانوا وادخروا ،
فكان عيسى عليهالسلام