الصفحه ٢٢٤ :
الْكِتابَ) يعني القرآن (بِالْحَقِ) أي بالصدق والعدل (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) يعني لما قبله من الكتب
الصفحه ٣٤١ : اليتيم يكون عندك يقول لا تؤته إياه
وأنفق عليه منه حتى يبلغ وإنما أضاف المال إلى الأولياء لأنهم قوامها
الصفحه ١٥٨ : تاب من إضراره بامرأته فإنه غفور رحيم لكل
التائبين.
(فروع) تتعلق
بحكم الآية :
(الفرع الأول) : إذا
الصفحه ٢٩٨ : لسوء أدب يقع منهم ، فتكون على الخصوص وقيل
يعفون عمن ظلمهم وأساء إليهم وهو قريب من القول الأول (وَاللهُ
الصفحه ٣٤ : سبيله ، وقيل إذ زائدة والأول أوجه (لِلْمَلائِكَةِ) جمع ملك وأصله مألك من المألكة والألوكة وهي لفظ البغوي
الصفحه ٩٤ :
وإنما تعلمون ذلك بإخباري إياكم به. فإن قلت : ليس سائر المطيعين من
المسلمين لله يصل إليهم من نعيم
الصفحه ٤٠١ :
فمعنى قوله فمن نفسك أي عقوبة لذنبك يا ابن آدم كذا قاله قتادة. وقال
الكلبي : ما أصابك من خير فالله
الصفحه ٤٧ :
فتكشف عن ألوف من القتلى قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : كان عدد
القتلى سبعين ألفا فاشتد ذلك
الصفحه ٢٩٥ :
الإهلاك أو اللعن والخزي (فَيَنْقَلِبُوا
خائِبِينَ) أي بالخيبة لم ينالوا شيئا من الذي أملوه من
الصفحه ٣٩٩ :
المؤمنين المستضعفين من أيدي الكفار وفيه دليل على أن الجهاد واجب والمعنى
لا عذر لكم في ترك الجهاد
الصفحه ٤٠٠ : جهاد المشركين وأمروا بالخروج إلى بدر (إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ) يعني إذا جماعة من الذين سألوا أن يفرض
الصفحه ٢٦٠ : وقوله
: ولا تؤمنوا من كلام الله تعالى ثبت به قلوب المؤمنين لئلا يشكوا عند تلبس اليهود
وتزويرهم في دينهم
الصفحه ٣٤٥ : بُطُونِهِمْ ناراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً (١٠))
(وَلْيَخْشَ الَّذِينَ
لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ
الصفحه ٣٠ : فيه ظلمات وهي ظلمة الليل وظلمة المطر وظلمة السحاب من صفة تلك
الظلمات أن الساري لا يمكنه المشي فيها
الصفحه ٢٢١ : فهذا من الخطأ الموضوع عن العبد. لكن طلب العفو والغفران
لسبب تقصيره وقوله : (رَبَّنا وَلا
تَحْمِلْ