الصفحه ٢١٣ : يوما وقيل : تسع ليال وقيل سبعا ومات صلىاللهعليهوسلم لليلتين خلتا من ربيع الأول في يوم الاثنين سنة
الصفحه ٢٩٢ : النفس وإذا كان كذلك فحمل الهم على حديث النفس هنا أولى
والله تعالى لا يؤاخذ بحديث النفس ويعضده قول ابن
الصفحه ٤٥١ : الأولون والآخرون عن معارضته ، والإيمان بمثله فكان ذلك
معجزا وإظهار المعجزة شهادة يكون المدعي صادقا لا جرم
الصفحه ٨٧ : ء للعموم فيدخل فيه جميع الكفار
والمنافقين واليهود ويحتمل وقوع هذا الكلام من كلهم إذ لا فائدة في التخصيص
الصفحه ١٩٣ : من نواحي همدان ودير هرقل
بكسر أوله وراء ساكنة وقاف مكسورة دير مشهور بين البصرة وعسكر مكرم. وقيل : هو
الصفحه ٢٢٥ : الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ
الصفحه ٤١١ : الخطأ وشبه العمد على العاقلة
وهم العصيات من الذكور ولا يجب على الجاني منها شيء لأن النبي
الصفحه ١٢٩ : تعالى : (الْحَجُّ أَشْهُرٌ
مَعْلُوماتٌ) خاص والخاص مقدم على العام. وقيل : إن الآية الأولى
مجملة وهذه
الصفحه ١٥٩ :
وقيل : بالعكس واختلفوا في أصله فقيل أصله الجمع من قرأ أي جمع لأن في وقت
الحيض يجتمع الدم في الرحم
الصفحه ١٦١ : .
(فروع) : تتعلق بأحكام الطلاق :
(الفرع الأول) : صريح اللفظ الذي يقع به الطلاق ، من غير نية ثلاث
الطلاق
الصفحه ٣٥٣ :
(تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٣٨٠ : مسائل
المسألة
الأولى : إذا أفضى
الرجل بشيء من بدنه إلى شيء من بدن المرأة ولا حائل بينهما انتقض وضوءهما
الصفحه ٣٨٤ : المراد منه جميع ما
يحصل به التيمم.
فصل
وأركان التيمم
خمسة : الأول تراب طاهر خالص له غبار يعلق بالوجه
الصفحه ١٠٦ : ، وقيل هو الضيف ينزل بالرجل لأنه إنما وصل إليه من السبيل وهو
الطريق والأول أشبه لأن ابن السبيل اسم جامع
الصفحه ١٥٧ : . وقيل : في معنى اللغو إنه اليمين في الغضب وقيل : هو ما يقع سهوا من غير
قصد البتة ومعنى لا يؤاخذكم أي لا