الصفحه ٤٥٤ : محمد قل :
الله يفتيكم في الكلالة يعني أن الله هو يخبركم عما سألتم عنه من أمر الكلالة. وقد
تقدم في أول
الصفحه ٥٣ :
فما زالوا يستوصفون البقرة حتى وصفت لهم تلك البقرة بعينها مكافأة بذلك
الفتى على بره بأمه فضلا من
الصفحه ١١١ : فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ) كان من أراد أن يفطر ويفتدي فعل حتى نزلت هذه الآية
التي بعدها فنسخها وفي رواية
الصفحه ١٦٧ :
بذلك ولا ينفق عليه الأب أو ينزعه من أمه فيضره بذلك ، فعلى هذا تكون الباء
صلة ، والمعنى لا تضار
الصفحه ٢٦٦ : ء ثم جمع جميع الأنبياء فقال (وَالنَّبِيُّونَ) أي وما أوتي النبيون (مِنْ رَبِّهِمْ لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ
الصفحه ١٠ : من القرآن بمكة فذلك ثلاث وثمانون سورة على ما استقرت عليه
روايات الثقات. وأمّا ما نزل بالمدينة فإحدى
الصفحه ٧٨ : ، عن ابن عباس قال : أول ما اتخذت النساء المنطق من قبل
أم إسماعيل اتخذت منطقا لتعفي أثرها على سارة ثم جا
الصفحه ١٠٢ :
(لا يَعْقِلُونَ
شَيْئاً) يعني لا يعلمون شيئا من أمر الدين ، لفظه عام ومعناه
خاص وذلك أنهم كانوا
الصفحه ١١٧ : الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ) نزلت في صرمة بن قيس بن صرمة الأنصاري ، ويقال قيس بن
صرمة
الصفحه ٣٣٨ : وقيل هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء من أمر خلقه
فبيّن بقوله : (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلَيْكُمْ رَقِيباً
الصفحه ٣٨٢ : الله صلىاللهعليهوسلم كان في أول الهجرة وهو يبني المسجد وأبو هريرة من آخرهم
إسلاما. وقد روي انتقاض
الصفحه ٣٩١ : (لَهُمْ فِيها) يعني في الجنات (أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ) يعني مطهرات من الحيض والنفاس وسائر أقذار الدنيا
الصفحه ٥٦ : ، ومنه قول الشاعر :
تمنى كتاب
الله أول ليلة
تمنى داود
الزبور على رسل
أي
الصفحه ٥٩ :
روحا لمكانه من الوحي الذي هو سبب حياة القلوب وحمل روح القدس هنا على جبريل أولى
لأنه تعالى قال وأيدناه
الصفحه ١٦٠ : ؛ والمعنى
أنه لا يحل للمرأة كتمان ما خلق الله في رحمها من الحيض أو الحمل لتبطل بذلك
الكتمان حق الزوج من