الصفحه ١٦٩ : النكاح
والتماسه وقيل هو ذكر النساء والخطبة بالضم كلام منظوم له أول وآخر ، ومعنى الآية
فيما عرضتم به من
الصفحه ٢١٥ : أو حبس أو غيبة لا
يمكنه الحضور عند الكاتب أو يجهل بماله ، وعليه فهؤلاء كلهم لا يصح إقرارهم فلا بد
من
الصفحه ٣١٦ : سبعون عدد أسارى أهل بدر لم يسنده البغوي وأسنده ابن جرير
الطبري فذلك معنى قوله (قُلْ هُوَ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٢١٤ : بعضكم بعضا والتداين تفاعل
من الدين يقال داينته إذا عاملته بالدين وإنما قال بدين بعد قوله : إذا تداينتم
الصفحه ٢٤٧ : ))
(وَرَسُولاً إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ) أي ونجعله رسولا إلى بني إسرائيل وكان أول أنبياء بني
إسرائيل يوسف بن يعقوب
الصفحه ٢٥٢ :
عليهالسلام فهم أشد مخالفة له وذلك أن عيسى عليهالسلام لم يرض بما هم عليه من الشرك ، والقول الأول هو الأصح
لأن
الصفحه ٢٧٨ :
محمد بن إسحاق وغيره من أهل الأخبار كان الأوس والخزرج أخوين لأب وأم فوقعت
بينهما عداوة قتيل ثم
الصفحه ٣٥٧ :
بأن تخلص من هذا الزوج الكاره لها وتتزوج غيره خيرا منه. قوله عزوجل :
(وَإِنْ أَرَدْتُمُ
اسْتِبْدالَ
الصفحه ٣٩٦ : الحكم. وهو أن من كان أرضه أقرب
إلى فم الوادي فهو أولى بأول الوادي وحقه تمام السقي فرسول الله
الصفحه ٤٣٩ : المستهزئين بآيات الله
إذا رضيتم بذلك فأنتم وهم في الكفر سواء. قال العلماء وهذا يدل على أن من رضي
بالكفر فهو
الصفحه ٩٠ : اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ) يعني مرادهم ورضاهم لو رجعت إلى قبلتهم (مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) أي في
الصفحه ١٤٨ :
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) الآية نزلت في عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل وجماعة من
الصفحه ٢١٢ : به وانتهوا عما نهاكم عنه ،
وذروا أي واتركوا ما بقي من الربا والمعنى واتركوا طلب ما بقي لكم ما فضل على
الصفحه ٢٩٦ :
وجه من قال إلى جميع الطاعات وروي عن أنس بن مالك وسعيد بن جبير أنها التكبيرة
الأولى يعني تكبيرة الإحرام
الصفحه ٣٦٢ : . وقال ابن جرير الطبري : أولى التأويلين في ذلك بالصواب تأويل
من تأوله فما نكحتموه منهن فجامعتموهن فآتوهن