الصفحه ٢٥٤ :
أربعة نفر وأحيا حزقيل أربعة آلاف : قالوا : وكان يبرئ الأكمه والأبرص قال
: فجرجيس أولى لأنه طبخ
الصفحه ٢٨٥ : يدخلون الجنة إلا من أبى. قالوا : ومن يأبى؟
قال من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى» عن ابن عمر أن رسول
الصفحه ٣٣٥ :
الطبري بسنده عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : إن أول
الصفحه ٤٣٢ :
قد تخللت
مسلك الروح مني
وبه سمي
الخليل خليلا
وقيل الخليل من
الصفحه ٦١ : (فَلِمَ تَقْتُلُونَ
أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ قَبْلُ) إنما أضاف القتل للمخاطبين من اليهود ، وإن كان سلفهم
الصفحه ١٣٤ : فالأولى له أن يستعيذ بالله من شرها وآلامها لأنه لو اضطرب على الإنسان
عرق من عروقه ، لشوش عليه حياته في
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوسلم. وقيل : إن اسم الشرك لا يتناول إلّا عبدة الأوثان فقط
والأول أصح لما تقدم من الأدلة فعلى قول من قال
الصفحه ٢٣٠ :
العلم وأصلها من العبور كأنه طريق يعبرونه فيوصلهم إلى مرادهم. وقيل :
العبرة هي التي يعبر منها من
الصفحه ٣٣١ : وأخبروه بغيره فخرجوا وقد أروه أن
قد أخبروه بما سألهم عنه واستحمدوا إليه بذلك وفرحوا بما أتوا من كتمانهم
الصفحه ٣٣٦ : الآية وقيل نزلت في أربعين رجلا من أهل نجران واثنين
وثلاثين من الحبشة وثمانية من الروم كانوا على دين عيسى
الصفحه ٣٤٨ : وحجب
حرمان. أما الأول وهو حجب النقصان فهو أن الولد وولد الابن يحجب الزوج من النصف
إلى الربع والزوجة من
الصفحه ٣٦٤ : أبي حنيفة إلا أن يكون في
نكاح حرة والسبب في منع الحر من نكاح الأمة إلا عند خوف العنة إن الولد يتبع
الصفحه ٣٦٨ : مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَسْئَلُوا اللهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ
اللهَ كانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (٣٢))
(وَلا
الصفحه ٤١٧ :
(ق) عن أبي هريرة قال لما رفع رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأسه من الركعة الثانية قال : اللهم أنج
الصفحه ٤ :
وأسناها جامعا للصحيح من الأقاويل عاريا عن الشبه والتصحيف والتبديل محلى
بالأحاديث النبوية ، مطرزا