الصفحه ٢٩٤ : أشد منها إلّا التي
قبلها ثم جاءت ريح شديدة لم أر أشد منها إلا التي كانت قبلها فكانت الريح الأولى
جبريل
الصفحه ٣٢٥ :
يؤمن والمعنى وما كان الله ليبين لكم أيها الكفار المؤمن من الكافر فيقول
فلان مؤمن وفلان كافر أو
الصفحه ٤٤٤ : الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّباعَ الظَّنِّ وَما
الصفحه ١٧٦ : : (وَمَتِّعُوهُنَّ
عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ) إلى قوله : (حَقًّا عَلَى
الْمُحْسِنِينَ) قال رجل من المسلمين إن فعلت
الصفحه ٢٧٣ :
زنى فإنه يستوفى منه الحد في الحرم عقوبة له ، وقيل في معنى الآية ومن دخله
معظما له متقربا بذلك إلى
الصفحه ٣٠٦ :
تطيعوهم فيما يأمرونكم به من ترك الجهاد (يَرُدُّوكُمْ عَلى
أَعْقابِكُمْ) يعني يرجعوكم إلى أمركم الأول وهو
الصفحه ٣٥٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «في بنت حمزة إنها لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم
من النسب» وإنها
الصفحه ٣٦١ : :
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ
لَكُمْ ما وَرا
الصفحه ٣٨٥ : ء فيجوز تقديمه إلى الوقت
ويجوز أن يصلي به ما شاء من الفرائض ما لم يحدث وهو قول سعيد بن المسيب والحسن
الصفحه ٤٢٢ :
وكبّرنا جميعا ثم ركع وركعنا جميعا ثم رفع رأسه من الركوع ورفعنا جميعا ثم
انحدر بالسجود والصف الذي
الصفحه ٤٣٣ : ءٍ مُحِيطاً) يعني عالما علم إحاطة وهو العلم بالشيء من كل وجه حتى
لا يشذ عنه نوع إلا علمه وقيل يجوز أن يكون
الصفحه ٤٣٤ : امرأة أخرى شابة وآثرها عليها وجفا الأولى فأتت ابنة محمد بن
مسلمة تشكو زوجها إلى رسول الله
الصفحه ٣٧ : إنه من الجن لأنه خلق
من النار ولملائكته خلقوا من النور ولأنه أصل الجن كما أن آدم أصل الإنس والأول
أصح
الصفحه ٧٥ :
إلى الكعبة أيسوا منه أن يوافقهم على دينهم فأنزل الله تعالى : (وَلَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ) يعني
الصفحه ١٣٦ :
النفر الثاني ، وهو اليوم الثالث من أيام التشريق فلا إثم عليه في تأخره.
واعلم أنه إنما يجوز