الصفحه ٤٩ :
كان للحجر أربعة وجوه في كل وجه ثلاثة أعين لكل سبط عين وقيل كان من الرخام
وقيل ، كان من الكذان وهي
الصفحه ٥٤ : ترتيب هذه القصة
على هذا الترتيب؟ قلت : وجهه أن الله لما ذكر من قصص بني إسرائيل وما وجد من
خياناتهم
الصفحه ٣٢٠ : خلفهم ذكر أنهم أيضا يستبشرون لأنفسهم بما رزقوا من النعيم والفضل
فالاستبشار الأول كان لغيرهم والاستبشار
الصفحه ٤١٣ : كانت
التوبة من الكفر مقبولة فلأن تقبل من القاتل أولى والله أعلم. قوله عزوجل :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٠٧ : يصير كافرا وأن الفاسق مؤمن ووجه ذلك من وجوه : الأول إن الله
تعالى خاطبه بعد القتل بالإيمان وسماه مؤمنا
الصفحه ١٢١ :
رجل من الأنصار معه وقيل كانت الحمس لا يبالون بذلك ، ثم إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دخل ذات
الصفحه ١٣٣ :
جمع فكيف قال (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ) فكأنه قال فإذا أفضتم من عرفات فأفيضوا
الصفحه ١٨ : السور من جهة النقل فقد صح عن
أم سلمة «أن النبي صلىاللهعليهوسلم قرأ البسملة في أول الفاتحة في الصلاة
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوسلم : «قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء
الدنيا حين يبقى الثلث الأخير فيقول : من يدعوني
الصفحه ٢٩٠ :
(عَضُّوا عَلَيْكُمُ
الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ) الأنامل جمع أنملة وهي طرف الأصبع والمعنى أنه إذا
الصفحه ٣٥١ :
يُوصِينَ
بِها أَوْ دَيْنٍ) هذا ميراث الأزواج من الزوجات. وقال تعالى في ميراث
الزوجات من الأزواج
الصفحه ٣٩٥ :
بَلِيغاً
(٦٣) وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ
أَنَّهُمْ إِذْ
الصفحه ٣٦ :
عليها فقال الله تعالى لميكائيل : انطلق فأتني بقبضة منها فلما أتاها ليقبض
منها قالت له مثل ما قالت
الصفحه ١٨١ : أنزل على آدم عليهالسلام تابوتا فيه صور الأنبياء عليهمالسلام وكان التابوت من خشب الشمشاد طوله ثلاثة
الصفحه ٢٧٠ : مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ (٩٥) إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ