الصفحه ١١٨ : الله
صلىاللهعليهوسلم : «إذا أقبل الليل من هاهنا وأدبر النهار من هاهنا
وغربت الشمس فقد أفطر الصائم
الصفحه ٣٧٩ :
والمعنى لا تقربوا المسجد وأنتم جنب إلا مجتازين فيه للخروج منه أو للدخول
فيه مثل أن يكون قد نام في
الصفحه ٤١٠ : ) يعني فيما حكم به عليه من الدية والكفارة.
فصل في أحكام تتعلق بالآية وفيه مسائل
المسألة
الأولى : في
الصفحه ٢٠٩ : فرعون أشد العذاب قلت : يا
جبريل من هؤلاء؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون الربا لا يقومون إلّا كما يقوم الذي
الصفحه ٢٢٩ : بين الفعل والاسم المؤنث فذكر الفعل وكل ما جاء
من هذا فهذا وجهه ومعنى الآية قد كان لكم آية أي عبرة
الصفحه ١٣ : ) ولحديث جبير بن مطعم. وقال أحمد الأولى أن يقول أعوذ
بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم جمعا بين هذه
الصفحه ٩١ :
الخيرات لأن ظاهر الأمر للوجوب ، فإذا لم يتحقق الوجوب فلا أقل من الندب (أَيْنَما تَكُونُوا) يعني
الصفحه ١٧٢ : ء في الصلاة الوسطى
قد اختلف
العلماء من الصحابة فمن بعدهم في الصلاة الوسطى على مذاهب : الأول أن الصلاة
الصفحه ٧٢ : المحق والمبطل (فِيما كانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) يعني من أمر الدين قوله عزوجل :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ١٦٣ :
فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَها
فَلا جُناحَ عَلَيْهِما
الصفحه ٤٣٧ : الشهادات
واجتناب الجور فيها قال ابن عباس كونوا قوامين بالعدل في جميع الشهادات على من
كانت شهداء لله يعني
الصفحه ٤٠٥ : صلىاللهعليهوسلم : «إن أولى الناس بالله عزوجل من بدأهم بالسلام» أخرجه أبو داود والترمذي ولفظه قال
قيل يا رسول الله
الصفحه ٦٨ :
كرهت اليهود وأتباعهم من المشركين ذلك حسدا وبغيا منهم على المؤمنين ، وذلك
أن المسلمين قالوا
الصفحه ٢٣٦ : ، وقيل معناه بيده الملك يؤتيه من يشاء وقيل : معناه
مالك الملوك ووارثهم يوم لا يدعي الملك أحد غيره. وفي
الصفحه ٤٤١ :
قوله صلىاللهعليهوسلم : «ثلاث من كنّ فيه فهو منافق وإن صام وصلّى وزعم أنه
مسلم من إذا حدث كذب