الصفحه ١٨٥ : ثأره مني فاشتد حجابه وحراسه وأغلق دونه أبوابه ، ثم إن داود
أتاه ليلة وقد هدأت العيون وأعمى الله عنه
الصفحه ٤٢٨ : فقد ذهب عن طريق الهدى وحرم الخير كله إذا مات على
شركه فإن قلت لم كررت هذه الآية بلفظ واحد في موضعين من
الصفحه ٨٦ : الإسلام لا ما تفعله النصارى (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ صِبْغَةً) أي دينا وقيل تطهيرا لأنه يطهر من أوساخ
الصفحه ١٠٢ :
(لا يَعْقِلُونَ
شَيْئاً) يعني لا يعلمون شيئا من أمر الدين ، لفظه عام ومعناه
خاص وذلك أنهم كانوا
الصفحه ٣٩٤ :
في الجاهلية وكانت قريظة حلفاء الخزرج والنضير حلفاء الأوس وكان إذا قتل
رجل من بني قريظة رجلا من
الصفحه ٦ :
داود عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من قرأ القرآن
الصفحه ٧ : تربط به ، عن سعد بن عبادة رضي الله عنه قال قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «ما من امرئ يقرأ القرآن
الصفحه ١٩٣ : من ديارهم وهم ألوف وقيل وهي دير سابرآباد وقيل سلماباد وقيل هي دير هرقل
وقيل قرية العنب هي على فرسخين
الصفحه ٣١ : ما يدحض الشبهة في كون القرآن معجزة ، وأنه من عند الله
تعالى لا من عند نفسه كما تدّعون فيه ، وقوله على
الصفحه ٩ : عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «خذوا القرآن من أربعة من ابن مسعود وأبيّ بن كعب
ومعاذ بن
الصفحه ٦٨ : الثاني المراد من النسخ
هو نسخ القرآن ونقله من اللوح المحفوظ إلى سماء الدنيا الوجه الثالث ، وهو الصحيح
الصفحه ١٠ : من القرآن بمكة فذلك ثلاث وثمانون سورة على ما استقرت عليه
روايات الثقات. وأمّا ما نزل بالمدينة فإحدى
الصفحه ٤٠٢ : ناصرا لك عليهم قوله عزوجل :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
الصفحه ١٨٨ : ، ومنع من جواز تفضيل بعض القرآن على بعض جماعة منهم
أبو الحسن الأشعري وأبو بكر الباقلاني قالا لأن تفضيل
الصفحه ٨ : للرهط القرشيين : إذا اختلفتم
أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش ، فإنما نزل بلسانهم