الصفحه ١٣٢ : الضَّالِّينَ) أي لا تعرفون كيف تذكرونه وتعبدونه ، والهاء في من قبله
راجعة إلى الهدي وقيل إلى الرسول أي من قبل
الصفحه ٣١٥ :
بسخط من الله مختلفو المنازل عند الله فلمن اتبع رضوان الله الثواب العظيم
ولمن باء بسخط من الله
الصفحه ٢٧٠ : القرآن من تعديد مساويهم التي كانوا يرتكبونها (قُلْ صَدَقَ اللهُ) يعني قل صدق الله يا محمد فيما أخبر أن
الصفحه ٣٨٥ : ء فيجوز تقديمه إلى الوقت
ويجوز أن يصلي به ما شاء من الفرائض ما لم يحدث وهو قول سعيد بن المسيب والحسن
الصفحه ٣٨٦ :
مَواضِعِهِ) يعني يغيرون صفة محمد صلىاللهعليهوسلم من التوراة وقال ابن عباس : كانت اليهود يأتون
الصفحه ٢٣٥ :
غير الهدى فأعرضوا عنه. وروي عن ابن عباس أيضا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دخل بيت المدارس على
الصفحه ١٠٥ :
وكتمانه كانوا بائعين الهدى بالضلالة والمغفرة بالعذاب (فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ) أي ما
الصفحه ١٠٤ : المكلف بالشيء ، الملجأ إليه المكره عليه والمراد بالمضطر في قوله فمن
اضطر أي خاف التلف حتى قيل : من اضطر
الصفحه ٢٧٢ : هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه
من المساجد إلا المسجد الحرام» (وَهُدىً
لِلْعالَمِينَ) يعني أنه قبلة
الصفحه ٨٨ :
الثواب والعقاب ، وقيل : العلم هنا بمعنى الرؤية أي لنرى ونميز من يتبع
الرسول في القبلة ممن ينقلب
الصفحه ٤٠٧ : فاختلف المسلمون فيهم فقائل يقول هم منافقون وقائل يقول هم
مؤمنون وقيل نزلت في ناس من قريش قدموا المدينة
الصفحه ٢٤ : يكن للمتقين فضل إلّا قوله تعالى هدى للمتقين
لكناهم. فإن قلت كيف قال هدى للمتقين والمتقون هم المهتدون
الصفحه ٤٠٩ :
فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ
يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ
الصفحه ٤٤٠ : من المؤمنين فلا يصلّون وإذا كانوا مع المؤمنين يتكلفون فعلها (مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ) يعني متحيرين
الصفحه ١٤١ : جاءته من الله لأنها هي سبب الهدى
والنجاة من الضلالة ، وقيل هي حجج الله الدالة على نبوة محمد