الصفحه ٣٠٠ : :
(هذا) يعني القرآن وقيل هو اسم إشارة إلى ما تقدم من أمره
ونهيه ووعده ووعيده (بَيانٌ لِلنَّاسِ) يعني عامة
الصفحه ٢٨ : وما كانوا على هدى. قلت جعلوا لتمكنهم منه كأنه في
أيديهم فإذا تركوه إلي الضلالة فقد عطلوه واستبدلوه بها
الصفحه ٤ : رواية كتاب الله فيه الهدى
والنور من استمسك به وأخذ به كان على الهدى ومن أخطأه ضل» وفي رواية : كتاب الله
الصفحه ٧٤ : ) يعني أن آيات القرآن وما جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم من المعجزات الباهرات كافية لمن كان طالبا لليقين
الصفحه ٧٥ : قرية من
الصفحه ٨٥ : وأن الجميع من عند الله وأن جميع ما
ذكر الله من أنبيائه كانوا على هدى وحق (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ
الصفحه ٣١٨ : هدية مشرك ثم عرض عليه
الإسلام وأخبره بما له فيه وما أعد الله للمؤمنين وقرأ عليه القرآن فلم يسلم ولم
الصفحه ٤٢٧ : يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣ : وأنزل عليه نورا هدى به من الضلالة ،
وأنقذ به من الجهالة ، وحكم بالفوز والفلاح لمن اتبعه وبالخسران لمن
الصفحه ٤٣٨ : كفرا بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن وقيل إنهم آمنوا بموسى ثم كفروا بعده ثم آمنوا
بداود ثم كفروا بعيسى
الصفحه ٢٢ : إن حروف الهجاء في أوائل السور من المتشابه الذي
استأثر الله بعلمه ، وهي سر الله في القرآن ، فنحن نؤمن
الصفحه ٣٣٣ : القرآن مشتمل على الرشد والهدى وأنواع
الدلائل الدالة على الوحدانية فصار كالداعي إليها واللام في للإيمان
الصفحه ٤٥١ : صلىاللهعليهوسلم (بِالْحَقِ) يعني بدين الإسلام الذي ارتضاه الله لعباده وقيل جاء
بالقرآن الذي هو الحق (مِنْ
الصفحه ٢١ : فضل سورة الفاتحة وذهب أبو حنيفة إلى أن
الفاتحة لا تتعين على المصلي بل الواجب عليه قراءة آية من القرآن
الصفحه ٢٧٧ : تارك فيكم ثقلين أحدهما كتاب الله هو
حبل الله من اتبعه كان على الهدى ومن تركه كان على ضلالة» الحديث عن