الصفحه ٩٢ : الفكر اذن هذا هو في الحقيقة دائرة السنن النوعية للتاريخ. السنن
النوعية للتاريخ موضوعها ذلك الجزء من
الصفحه ٩٣ :
نطاق سنن التاريخ ، هذا البعد الثالث هو أن يكون لهذا العمل أرضية تتجاوز
ذات العامل ، أن تكون أرضية
الصفحه ١٧٥ : ء الى مستوى طبقة مترفة تتوارث هذا المقعد بشكل من اشكال
التوارث هذه هي المرحلة الثالثة.
ثم حينما تتفتت
الصفحه ٤٣ : هذا العنوان ، عنوان سنن التاريخ في القرآن الكريم ، وهذا الجانب من القرآن
الكريم قد بحث الجزء الاعظم من
الصفحه ٩٥ : عليه وباعتبار البعد الثالث يدخل في كتاب الأمة ويعرض على
الامة وتحاسب الامّة على أساسه. لاحظوا قوله
الصفحه ١٠٠ : الثالث. عمل الفرد هو العمل الذي يكون له بعد ان فان اكتسب بعدا
ثالثا كان عمل المجتمع ، باعتبار ان المجتمع
الصفحه ١١١ : ضوء وكتاب منير. هذا هو
الشكل الثاني للسنة التاريخية.
الشكل الثالث
للسنة التاريخية وهو شكل اهتم به
الصفحه ٨٦ : ، بسنن التاريخ ذات الطابع النوعي المتميز عن سنن بقية
حدود الكون والطبيعة ، أو أن جزءا معينا من هذه
الصفحه ١٣٠ :
الرابع ، عن الله سبحانه وتعالى ، وبهذا تتحول نظرة كل جزء الى الجزء
والآخر داخل هذا التركيب وداخل
الصفحه ١٨٦ : انسانيا
، يعني انها جزء من الانسان ، جزء من كيان الانسان ، والانسان لا يمكن ان يستشعر
بصورة موضوعية حقيقية
الصفحه ١٩٤ : هذا
المثل منفصل عن الانسان ، ليس جزءا من الانسان ، ليس من افراز الانسان ، بل هو
منفصل عن الإنسان ، هو
الصفحه ٢١٥ :
هل دخل في
أنفسهم الرعب فحاولوا ان يتنازلوا عن جزء من مكاسبهم خوفا من أن يثور العامل عليهم؟
هل
الصفحه ٢١٩ : يعطي
جزءا منها لهذا العامل والجزء وحده يكفي لاجل تحقيق هذا الرفاه بالنسبة الى هذا
العامل الاوروبي
الصفحه ١١ :
تجزيئي» ، لانه يقف دائما عند حدود فهم هذا الجزء أو ذاك من النص القرآني ولا
يتجاوز ذلك غالبا ، وحصيلة
الصفحه ٦٠ : الظلمة والطواغيت ، شمل موسى (ع) لانه جزء من تلك الامة وقد
حلّ الهلاك بتلك الأمة قد قرر نتيجة ظلمهم ان