الصفحه ١٢٦ : ثلاثة
عناصر يمكن استخلاصها من العبارة القرآنية :
أولا ـ الانسان.
ثانيا ـ الارض
أو الطبيعة على وجه
الصفحه ٥١ :
التاريخ ، يهددهم بأنهم إذا لم يقوموا بدورهم التاريخي ، وإذا لم يكونوا
على مستوى مسئولية رسالة
الصفحه ١٩٧ : صلة لنا بها وانما نتعامل معها
كمؤشرات وكمنارات على الطريق ، اذن من
الصفحه ١٣٣ : ليس المقصود من عرضها على
الانسان هو العرض على مستوى التكليف والطلب ، وليس المقصود من تقبل الأمانة هو
الصفحه ١٣٢ :
معروضة في هذا النص الشريف باعتبارها عطاء من الله ، جعلا من الله يمثل
الدور الايجابي والتكريمي من
الصفحه ٧٦ : .
ومن هنا استهدف
القرآن الكريم ، من خلال التأكيد على طابع الإطراد في السنة التاريخية ، استهدف أن
يؤكد
الصفحه ٨٣ : :
والحقيقة
الثالثة التي أكد عليها القرآن الكريم من خلال النصوص المتقدمة هي حقيقة اختيار
الانسان وإرادة
الصفحه ٨٧ :
الذي تحكمه سنن التاريخ ، هناك حوادث لا تنطبق عليها سنن التاريخ بل تنطبق
عليها القوانين الفيزيائية
الصفحه ٦١ : وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى)(٢). فالعقاب الأخروي دائما ينصب على العامل مباشرة ، وأما
العقاب الدنيوي فيكون اوسع
الصفحه ١٤٠ :
المستقبل. فالمستقبل هو المحرك لأي نشاط من النشاطات التاريخية. والمستقبل
معدوم فعلا وانما يحرك من
الصفحه ٧٩ :
تمثل السنن والقوانين الموضوعية لهذه الساحة ، بينما القرآن الكريم لا يسبغ الطابع
الغيبي على الحادثة
الصفحه ١٢٧ : الانسان عليها دوره الاجتماعي. وفي هذين العنصرين تتفق
المجتمعات التاريخية والبشرية. واما العنصر الثالث
الصفحه ٢٣٨ : الفرص
والامكانيات هذا المجتمع الذي تحدثنا الروايات عنه ، تحدثنا عنه من خلال ظهور
الامام المهدي عليه
الصفحه ٤ : ظله على كبار العلماء في الحوزة
العلمية من النجف الأشرف.
ونحن ننقل لكم الدروس حرفياً بعد ان سجلت
الصفحه ٢٥٣ :
(ص) وعلي والحسن والحسين عليهم الصلاة والسلام ، ألسنا نحاول أن نعيش شرف
هذه النسبة هذه النسبة تجعل