الصفحه ١٩٦ : هي الامامة ، هي دور الامامة ، الامام هو القائد الذي
يتولى هذه المعركة. ودور الامامة يندمج مع دور
الصفحه ٢٠٢ : الآخر ومستقل استقلالا نسبيا عن الآخر مع شيء من التفاعل
والتأثير المتبادل والمحدود الذي سوف نشرحه بعد ذلك
الصفحه ٢٠٧ :
حلّ هذه المشكلة التي يواجهها خط علاقات الانسان مع الانسان ، هو تلك
الرسالة التي تعمل على مستويين
الصفحه ٢٢٤ :
الطبيعة. أما العلاقة الاولى التي تبرز تأثير علاقات الانسان مع الطبيعة
على الخط الآخر فمؤدى هذه
الصفحه ٢٣٩ : الاجتماعية ، خط علاقات الانسان مع اخيه
الانسان ، وخط علاقات الانسان مع الطبيعة ، وانتهينا على ضوء هذه النظرية
الصفحه ٢٤٥ : الا وكان يرى الله معه وقبله وبعده
حب الدنيا في الدرجة الثانية يصل الى مستوى بحيث ان الانسان لا يرى
الصفحه ٢٤٦ : همه الدنيا فليس له من
الله شيء». هذا الكلام يعني قطع الصلة مع الله ، يعني ان ولاءين لا يجتمعان في قلب
الصفحه ١٩ : يسعفه به
اللفظ مع ما يتاح له من القرائن المتصلة والمنفصلة ، العملية في طابعها العام ،
عملية تفسير نص
الصفحه ٢٠ : النص موضوعا جاهزا مشربا بعدد كبير من الافكار
والمواقف البشرية ويبدأ مع النص القرآني حوارا سؤال وجواب
الصفحه ٢١ : الموضوعي عملية حوار مع القرآن الكريم واستنطاق له ، وليست
مجرد استجابة سلبية بل استجابة فعالة وتوظيفا هادفا
الصفحه ٢٢ : خلال مجموعة آياته الشريفة.
إذن فهنا يلتحم
القرآن مع الواقع ، يلتحم القرآن مع الحياة ، لأن التفسير
الصفحه ٤٨ : اجتماعية متجسدة في هذه الصفوة ، وبوصفها عملية قد واجهت تيارات
اجتماعية مختلفة من حولها واشتبكت معها في
الصفحه ٥١ : واسِعٌ عَلِيمٌ ..)(٢) إذن فالقرآن الكريم إنما يتحدث مع الجانب الثاني من
عملية التغيير ، يتحدث مع البشر في
الصفحه ٧٧ :
آمَنُوا
مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ)(١) هذه الآية. تستنكر على من
الصفحه ٩١ :
انجاز هذا العمل ، وانما يترقب وجودها. أي العلاقة هنا علاقة مع المستقبل
لا مع الماضي ، الغاية