الصفحه ١٠٩ : الموضوعي ، لا بد وان يقال بأنه لا سنن موضوعية للساحة
التاريخية حفاظا على إرادة الانسان وعلى اختيار الانسان
الصفحه ١١٩ : (ص) الناس يستعجلون رسول الله (ص) ويقولون له أين هذا
العقاب؟ اين هذا العذاب؟ لما ذا لا ينزل بنا نحن الآن
الصفحه ١٢٥ :
النَّاسِ
لا يَعْلَمُونَ)(١).
هذه الجملة
الأخيرة إشارة الى ان هذه السنة من الشكل الثالث اي ان
الصفحه ١٤١ : تمثل سنة تاريخية تقدم الكلام عنها في قوله
سبحانه وتعالى (إِنَّ اللهَ لا
يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى
الصفحه ١٦٥ : لا يمكنه ان يستوعب برؤيته الطريق الطويل الطويل كله ،
لا يمكنه ان يستوعب المطلق لان الذهن البشري محدود
الصفحه ١٨٢ : ء الذين يركضون وراء السراب الاجتماعي ، وراء المثل المنخفضة ، هؤلاء حينما
يصلوا الى هذا السراب لا يجدون
الصفحه ١٨٨ : حيث العلم الذي لا حد له والقدرة
التي لا حد لها ، الى حيث العدل الذي لا حد له ، الى حيث الجود والرحمة
الصفحه ١٩٥ :
الاعلى. لا بد من صلة موضوعية بين هذا الإنسان وهذا المثل الاعلى ، بينما
المثل الاخرى السابقة كانت
الصفحه ١٩٦ : على الطريق ، وجود تلك الحواجب والعوائق عن الله سبحانه
وتعالى ، اذن لا بد للبشرية من ان تخوض معركة ضد
الصفحه ٢١٣ :
بعد يوم ، لا تبدو عليه بوادر الانهيار السريع ، تلك التمنيات الطيبة التي تمناها
ثوارنا الماديون
الصفحه ٢٢٤ : المجتمع لا يتمكن من أن يمارس
بذور الاقوياء ، بذور الوحوش فيه لا يتمكنون على الاغلب من أن يمارسوا أدوارا
الصفحه ٢٢٨ : المجتمع ، وتشتيت فئاته ،
وبعثرة امكانياته ، ومن الواضح أنه تشتيت وبعثرة وتفتيت وتجزئة من هذا القبيل لا
الصفحه ٢٣١ :
الظلم ظالمون يشكلون حاشية ومتملقون ، اولئك الذين قد لا يمارسون ظلما
بأيديهم بالفعل ولكنهم دائما
الصفحه ٢٣٢ : ، عقلها ، وعيها ، ربط يدها به لا عقلها به ، ولهذا فهي
تحرك يدها تحريكا آليا وتستسلم للاوامر ، للاوامر
الصفحه ٢٤٢ : لحظات بقلوبنا لا بعقولنا فقط ، بوجداننا ، بقلوبنا ،
نريد ان نعرض هذه القلوب على القرآن الكريم بدلا عن ان