الصفحه ١٨٦ :
المسئولية الحقيقية لا تقوم الا بين جهتين مسئول ، ومسئول لديه. اذا لم يكن هناك
جهة أعلى من هذا الكائن المسئول
الصفحه ٢٠٤ : لان السؤال في الآية الكريمة (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ) لا يراد منه الدعاء طبعا ، السؤال
الصفحه ٢١٥ : بمصائر الثورة في العالم لا يمكنه ان يفكر في ان ثورة حقيقة على الظلم في
امريكا يمكن ان تحدث قبل مائة سنة
الصفحه ٢٢٠ :
اذن الحقيقة
التي يثبتها التاريخ دائما هو ان التناقض لا يمكن حصره في صيغة واحدة ، التناقض له
صيغ
الصفحه ١٦ : لا يكتفي بأن يفهم معنى هذه الرواية فقط بصورة منفردة ، ومعنى هذه الرواية
بصورة منفردة اذ مع هذه الحالة
الصفحه ٢٠ :
يأخذ النص القرآني ، لا ليتخذ من نفسه بالنسبة الى النص دور المستمع
والمسجل فحسب ، بل ليطرح بين يدي
الصفحه ٣٠ :
والبحث الفقهي اليوم مدعو ايضا الى ان يستنفد طاقة هذا الاتجاه الموضوعي
افقيا وعموديا اما افقيا لا
الصفحه ٥٠ : الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ)(٢) لا تتخيلوا أن النصر حق إلهي لكم ، وإنما النصر حق
طبيعي لكم بقدر ما
الصفحه ٥٨ : الجماعي لا الأجل الفردي ، لأن قوما بمجموعهم لا يموتون عادة في وقت واحد
وإنما الجماعة بوجودها المعنوي الكلي
الصفحه ٧٢ : انسانا فاعلا مؤثرا لا بد لك أن
تكتشف هذه السنن ، لا بد لك ان تتعرف على هذه القوانين لكي تستطيع ان تتحكم
الصفحه ٧٩ :
تمثل السنن والقوانين الموضوعية لهذه الساحة ، بينما القرآن الكريم لا يسبغ الطابع
الغيبي على الحادثة
الصفحه ٨٤ : قوله تعالى (إِنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ
حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ)(١)(... وَأَنْ
الصفحه ٨٨ : دورا
سلبا أو إيجابا في تكييف الأحداث التاريخية الاخرى ، ولكنها لا تتحكم فيها سنن التاريخ
، ان الذي
الصفحه ٩٠ : العلاقة علاقة جديدة متميزة ،
غليان الماء بالحرارة ، يحمل علاقة مع سببه مع ماضيه لكن لا يحمل علاقة مع غاية
الصفحه ١٠٤ : ثابت من سنن الكون وطرح على الانسان
القانون الطبيعي بلغة القضية الشرطية فأصبح ينظر في نور لا في ظلام