الصفحه ٤٦ : آخر نوعيا ،
يتحول من كتاب للبشرية جمعاء الى كتاب للمتخصصين يدرس في الحلقات الخاصة. قد
الصفحه ٢٠١ : الإنسان ودوره الاساسي في الحلقة التاريخية
وتحدثنا عن الطبيعة وشأنها على الساحة التاريخية وبقي علينا ان
الصفحه ٦٤ :
يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ
تَبْدِيلاً وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ
الصفحه ١٠٥ :
عن الحادثة الثانية بأنه متى ما وجدت الحادثة الاولى ، وجدت الحادثة
الثانية.
قرأنا في ما
سبق
الصفحه ١٩٥ : النبوة ، فالنبي هو ذلك الانسان الذي يركب بين
الشرط الاول والشرط الثاني بأمر الله سبحانه وتعالى ، بين رؤية
الصفحه ٢٢٦ : الداخلي ،
لمثله الاعلى ، لمدى التحامه مع هذا المثل الاعلى ، هذه هي العلاقة الاولى.
وأما العلاقة
القرآنية
الصفحه ٩ : التجزيئية.
وكان قد بدأ في
عصر الصحابة التابعين على مستوى شرح
الصفحه ١٤ : المدلولات اللفظية.
التفسير كان بطبعه تفسيرا لفظيا تفسيرا للمفردات لما استبدل من المفردات وشرح بعض
المستجد من
الصفحه ١٥ : شرح كامل شامل لروايات
الصفحه ١٦ : عن شرح الاحاديث.
ومن خلال
المقارنة بين الدراسات القرآنية والدراسات الفقهية نلاحظ اختلاف مواقع
الصفحه ٥٢ : التغيير. باعتبار الجانب الثاني ، اذن لا بد من شرح ذلك ولا بد
ان نترقب من القرآن اعطاء عموميات في ذلك ، نعم
الصفحه ٦٢ : التاريخ سوف يأتي ان شاء الله شرحها بعد ذلك يشار اليها في هذه الآية الكريمة.
وهي أنه اذا وصلت عملية
الصفحه ١٨١ : وبقدر زخمه هو اقتراب نحو
الله سبحانه وتعالى ، لكن فرق بين تقدم مسئول وتقدم غير مسئول (علىّ ما يأتي شرحه
الصفحه ٢٠٩ : معظم وسائل الانتاج ، وطبقة لا تملك شيئا من
وسائل الانتاج وانما تعمل من أجل مصالح الطبقة الاولى تستثمر
الصفحه ٢٦ : المحاور لا جلوس المستفهم بل جلوس من يستمع ويسجل ما ينطبق في ذهنه
نتيجة هذا الاستماع.
هذا هو الأمر
الأول