الصفحه ٤٧ : جانبان : «الجانب الأول» جانب المحتوى والمضمون ما تدعو اليه هذه العملية
التغييرية من أحكام ، من مناهج ، ما
الصفحه ٧١ :
في حدود ما نعلم القرآن اول كتاب عرفه الانسان اكد على هذا المفهوم ، وكشف عنه
وأصر عليه وقاوم بكل ما
الصفحه ٧٥ : الاولى :
هي الاطّراد
بمعنى أن السنة التاريخية مطردة ليست علاقة عشوائية وليست رابطة قائمة على أساس
الصفحه ٧٧ : الحقيقة
الاولى وهي حقيقة الإطراد في السنة التاريخية الذي يعطيها الطابع العلمي من أجل
تربية الانسان على
الصفحه ٩٢ : عملا تحكمه سنن
التاريخ. البعد الأول كان هو «السبب» والبعد الثاني كان هو الغاية «الهدف».
لا بد من بعد
الصفحه ١٠١ : الاول
للسنة التاريخية هو شكل القضية
الصفحه ١٠٦ : يوجد الشرط ، لكن يبين متى ما وجد هذا
الشرط يوجد الجزاء ، هذا هو الشكل الاول من اشكال السنة التاريخية في
الصفحه ١٠٩ : فراغا لذي فراغ ، لكان هذا التوهم واردا ، ولكنا يمكننا ابطال هذا التوهم عن
طريق الالتفات الى الشكل الاول
الصفحه ١٢٥ : الانسان الاول.
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا
الصفحه ١٢٦ : البشرية نجد ان المجتمعات البشرية جميعا تشترك بالعنصر الاول
والعنصر
الصفحه ١٣٥ : الاولى والآية الثانية متطابقتان تماما في مفادهما لانه في الآية السابقة
قال (فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ
الصفحه ١٤٣ : عن الأخرى فقدت حقيقتها
ومحتواها ، وسمى الاسلام العملية الأولى ، عملية بناء المحتوى الداخلي بالجهاد
الصفحه ١٤٨ :
القسم
الأول : المثل
الاعلى الذي يستمد تصوره من الواقع نفسه ، ويكون منتزعا من واقع ما تعيشه
الصفحه ١٤٩ : أحد سببين :
السبب الاول
الالفة والعادة والخمول والضياع ، هذا سبب نفسي ، الألفة والخمول والضياع سبب
الصفحه ١٦١ : تنطبق على حالة هذه الامة الشبح
الإجراء
التاريخي الأول :
هو ان تتداعى هذه الامة أمام