الصفحه ١٥١ : أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ)(٢)
في كل هذه الآيات يستعرض القرآن الكريم
السبب الاول لتبني
الصفحه ١٥٢ : القرآن الكريم (وَقالَ فِرْعَوْنُ يا
أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي)(١)(قالَ
الصفحه ١٥٥ : يقود الى أحد سببين بحسب
تصورات القرآن الكريم :
السبب
الأول سبب نفسي وهو الألفة والعادة والضياع
الصفحه ١٥٩ :
أديان التجزئة هذه الآلهة ، الآلهة التي يفرزها الانسان بين حين وحين هي التي
يعبر عنها القرآن
الصفحه ١٦٠ : ، تكون كما وصف القرآن الكريم (بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى
الصفحه ١٩٠ : ترفهم.
ومن هنا ابرز
القرآن الكريم سنة من سنن التاريخ وهي ان الانبياء دائما كانوا يواجهون المترفين
من
الصفحه ١٩٩ : كنا نقول قبل أيام؟ بأن القرآن الكريم طرح العلاقة الاجتماعية ذات اربعة
ابعاد لا ذات ثلاثة ابعاد ، طرحها
الصفحه ٢٢٦ : العلاقة
القرآنية هي العلاقة التي شرحها القرآن الكريم في نصوص عديدة قال سبحانه وتعالى (وَأَنْ لَوِ
الصفحه ٢٢٨ :
التاريخ بحسب مفهوم القرآن الكريم وذلك لان مجتمع الظلم ، مجتمع الفراعنة
على مرّ التاريخ مجتمع ممزق
الصفحه ٢٢٩ : ، استمعوا الى المثل المنخفض ، الى
مجتمع الظلم وآلهة مجتمع الظلم كيف يقولون ، أو كيف يتحدث عنهم القرآن الكريم
الصفحه ٢٣٧ : رَبِّكُمْ عَظِيمٌ)(١) هذه هي الطائفة السادسة وقد علمنا القرآن الكريم ضمن سنة
من سنن التاريخ ايضا ان موقع اي
الصفحه ٢٤٢ : لحظات بقلوبنا لا بعقولنا فقط ، بوجداننا ، بقلوبنا ،
نريد ان نعرض هذه القلوب على القرآن الكريم بدلا عن ان
الصفحه ١٠٥ : استعراضا للآيات الكريمة التي تدل على سنن التاريخ في القرآن : جملة من تلك
الآيات الكريمة مفادها هو السنة
الصفحه ٥٨ :
ظاهرة الآية
الكريمة أن الأجل الذي يترقب أن يكون قريبا أو يهدد هؤلاء بأن يكون قريبا ، هو
الأجل
الصفحه ٢٧ : يكتفي بإبراز المدلولات التفصيلية للآيات القرآنية
الكريمة ، بينما التفسير الموضوعي يطمح الى اكثر من ذلك