الصفحه ١٨٨ : ،
وهذا الشعور بالمسئولية ليس أمرا عرضيا ، ليس أمرا ثانويا في مسيرة الانسان ، بل
هذا شرط أساسي في امكان
الصفحه ١٩١ : ء المستفيدين نجدهم دائما في الخط المعارض للانبياء ، (وَكَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
فِي قَرْيَةٍ مِنْ
الصفحه ٢٠٤ : لان السؤال في الآية الكريمة (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ) لا يراد منه الدعاء طبعا ، السؤال
الصفحه ٢٠٥ : على الساحة الاجتماعية صيغا
متعددة والوانا مختلفة ولكنه يظل في حقيقته وجوهره ، يظل شيئا ثابتا وحقيقة
الصفحه ٢٠٨ : اليهود بأن الانسانية هي كلها
في اطارهم (لَيْسَ عَلَيْنا فِي
الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ)(١) أولئك ليسوا بشرا
الصفحه ٢١٢ : يوما بعد يوم التناقض الطبقي والصراع بين الطبقة الرأسمالية
والطبقة العاملة في المجتمعات الاوروبية
الصفحه ٢٢٩ : فَاتَّقُونِ)(٢) ، هذا هو منطق شمولية المثل الاعلى التي لا تعترف بحد
وبحاجز في داخل هذه الاسرة البشرية انظروا
الصفحه ٢٣٠ : لفرعون وللفرعونية وسندا في المجتمع لبقاء الفرعونية
واستمرار وجودها واطارها. قال الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٣١ : الله سبحانه وتعالى (وَقالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ
فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٢٣٩ : قرآنية كاملة لعناصر المجتمع ولا دوار هذه العناصر وللعلاقة
القائمة بين الخطين المزدوجين في العلاقة
الصفحه ٢٥١ :
الشجاعة شجاعة البراز في يوم البراز ، وشجاعة الصبر في يوم الصبر ، وشجاعة الرفض
في يوم الرفض ، هذه الشجاعة
الصفحه ٢٥٣ : الا أن أقيم حقا أو أدحض باطلا». ألم
يقل علي بن ابي طالب ذلك ، ألم يجسد هذا في حياته ، في كل حياته
الصفحه ٨ : ، وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا
لِلَّذِينَ آمَنُوا ، رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ (٢)).
لا شك في
الصفحه ٤٢ : أقصر لكي نستطيع ان نكمل بضعة أشواط من هذه الجولات في
رحاب القرآن الكريم.
من هنا سوف
نختار موضوعات
الصفحه ٤٥ :
نترقب من القرآن الكريم أن يتحدث عن سنن التاريخ ، لان البحث في سنن
التاريخ بحث علمي كالبحث في سنن