الصفحه ١٧٢ :
خطوة الى الوراء لوجدنا آلهة النوع الثاني فالمسألة في كثير من الاحيان
تبدأ هكذا ، تبدأ بمثل اعلى
الصفحه ١٩٧ :
على هذا الضوء سوف نكوّن رؤية واضحة لما نسميه باصول الدين الخمسة ، سوف
تقع اصول الدين الخمسة في
الصفحه ٢٠٧ : في وقت واحد ، تعمل من أجل تصفية التناقضات
الاجتماعية على الساحة لكن في نفس الوقت وقبل ذلك وبعد ذلك
الصفحه ٢١٠ :
تطورت أدت الى تخفيض في مستوى المعيشة ، وهذا التخفيض في مستوى المعيشة
يعطي فرصة للطبقة الرأسمالية
الصفحه ٢٣٤ : عن المجتمع اذا حلت كارثة
في الداخل أو طرأت كارثة من الخارج ، فكلما توسعت هذه الفئة ، هذا القسم الثالث
الصفحه ٢٣٥ : مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ واسِعَةً
فَتُهاجِرُوا فِيها)(١) هؤلاء لم يظلموا
الصفحه ٢٤٩ : الله هو الذي
يعطي للانسان الكمال ، العزة ، الشرف ، الاستقامة ، النظافة ، القدرة على مغالبة
الضعف في كل
الصفحه ٢٥٢ :
في الدنيا ، ما هي وظيفتنا في الدنيا؟ اذا سألك انسان ، ما ذا تعمل ، وما
هو مبرر وجودك ، وما ذا
الصفحه ١١ :
يستعين بها في فهم الآية المطروحة للبحث ، بل انه قد يستعين بآيات أخرى في هذا
المجال كما يستعين بالاحاديث
الصفحه ١٩ :
أولا : إن المفسر التجزيئي دوره في التفسير على الأغلب سلبي
فهو يبدأ أولا بتناول النص القرآني
الصفحه ٢١ : للنص القرآني في سبيل الكشف عن
حقيقة من حقائق الحياة الكبرى.
قال أمير
المؤمنين (ع) وهو يتحدث عن القرآن
الصفحه ٢٧ :
والأمر الثاني في المقام هو ان التفسير الموضوعي يتجاوز التفسير التجزيئي
خطوة لأن التفسير التجزيئي
الصفحه ٢٨ : انه يوحد بينهما في سياق بحث واحد لكي يستخرج نتيجة هذا السياق
الموحد من البحث ، يستخرج المفهوم القرآني
الصفحه ٣٢ : العلوية الى النظريات الأساسية التي تمثل وجهة نظر الاسلام
لأننا نعلم ان كل مجموعة من التشريعات في كل باب من
الصفحه ٣٣ :
على المنهج التجزيئي في التفسير فان المنهج الموضوعي في التفسير على ضوء ما
ذكرناه يكون اوسع أفقا