الصفحه ١٦٠ : ، تكون كما وصف القرآن الكريم (بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى
الصفحه ١٧١ :
يعبر القرآن عن
كل هذه المثل المصطنعة من دون الله سبحانه وتعالى بانها كبيت العنكبوت يقول سبحانه
الصفحه ١٧٢ : بالمستقبل.
ولكن طبعا هذه
الفاعلية وهذا العطاء وهذا التجديد هو عطاء يسميه القرآن بالعاجل ، مكاسب عاجلة
الصفحه ١٨١ : الجماعات التي يسميها القرآن بالمشركين حتى هؤلاء هم
يسيرون هذه الخطوة نحو الله ، هذا التقدم بقدر فاعليته
الصفحه ١٩٠ : ترفهم.
ومن هنا ابرز
القرآن الكريم سنة من سنن التاريخ وهي ان الانبياء دائما كانوا يواجهون المترفين
من
الصفحه ١٩٥ : .
ورابعا ـ البشرية بعد ان تدخل مرحلة يسميها القرآن مرحلة
الاختلاف على ما يأتي ان شاء الله شرحه في الدروس
الصفحه ١٩٦ : النبوة في مرحلة من النبوة يتحدث
عنها القرآن وسوف نتحدث عنها ان شاء الله تعالى ونقول بانها بدأت في اكبر
الصفحه ١٩٩ : كنا نقول قبل أيام؟ بأن القرآن الكريم طرح العلاقة الاجتماعية ذات اربعة
ابعاد لا ذات ثلاثة ابعاد ، طرحها
الصفحه ٢٢٦ : العلاقة
القرآنية هي العلاقة التي شرحها القرآن الكريم في نصوص عديدة قال سبحانه وتعالى (وَأَنْ لَوِ
الصفحه ٢٢٧ : أَرْجُلِهِمْ)(٢) ، (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّما
الصفحه ٢٢٨ :
التاريخ بحسب مفهوم القرآن الكريم وذلك لان مجتمع الظلم ، مجتمع الفراعنة
على مرّ التاريخ مجتمع ممزق
الصفحه ٢٢٩ : ، استمعوا الى المثل المنخفض ، الى
مجتمع الظلم وآلهة مجتمع الظلم كيف يقولون ، أو كيف يتحدث عنهم القرآن الكريم
الصفحه ٢٣٠ : القرآن يتحدث عن الظالمين يقول (إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ) لكن الظالمين صنفهم الى قسمين : الى من
الصفحه ٢٣٣ : تعبير القرآن ، الى مقلد بوعي وتبصر على حد تعبير الفقه ، بقدر ما
يمكن تحويل هذا القسم الثالث الى القسم
الصفحه ٢٣٤ : طبيعيا.
مفهوم الموت
لدى القرآن للمجتمعات وللاقوام وللامم الموت الطبيعي للمجتمع لا الموت المخروم