الصفحه ٨٣ : :
والحقيقة
الثالثة التي أكد عليها القرآن الكريم من خلال النصوص المتقدمة هي حقيقة اختيار
الانسان وإرادة
الصفحه ٨٤ : بين
سنن التاريخ وإرادة الانسان ، وكيف استطاع القرآن الكريم أن يجمع بين هذين الأمرين
من خلال فحص للصيغ
الصفحه ١٠٦ : قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا
الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً
الصفحه ١١٥ : سنة مرنة تقبل التحدي على الشوط القصير
ولكنها تجيب على هذا التحدي.
وأهم مصداق
يعرضه القرآن الكريم
الصفحه ١١٩ :
الجماعي الذي نزل بالقرى السابقة الظالمة ثم بعد ذلك يتحدث عن استعجال
الناس في ايام رسول الله
الصفحه ١٢٨ : للعلاقة الاجتماعية ذات الابعاد
الاربعة هي التي طرحها القرآن الكريم تحت اسم الاستخلاف.
الاستخلاف هو
الصفحه ١٣٥ : الاجتماعية الرباعية ، العلاقة الاجتماعية ذات الاطراف الاربعة
التي يسميها القرآن بالخلافة والامانة والاستخلاف
الصفحه ١٤٧ :
والغايات هي التي تحدد النشاطات والتحركات ضمن مسار ذلك المثل الاعلى.
والقرآن الكريم
والتعبير
الصفحه ١٥٣ :
الثاني الذي عرضه القرآن الكريم. والقرآن الكريم يسمي هذا النوع من القوى التي
تحاول ان تحول هذا الواقع
الصفحه ١٧٥ : عبر عنه القرآن الكريم في قوله
سبحانه وتعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ
الصفحه ١٩١ : ء المستفيدين نجدهم دائما في الخط المعارض للانبياء ، (وَكَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
فِي قَرْيَةٍ مِنْ
الصفحه ٢٣٥ : الانسان مع الطبيعة. هؤلاء يسميهم القرآن الكريم (ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) ، قال الله سبحانه وتعالى (إِنَّ
الصفحه ٢٣٦ : بنفسها لكي
لا تتلوث بأوحال المجتمع ، هذه الرهبانية الجادة التي عبر عنها القرآن الكريم
بقوله
الصفحه ٥ :
الدرس الأول
التفسير التجزيئي والتفسير التوحيدي
للقرآن الكريم
يوم الثلاثاء
١٧ / ج ١ / ١٣٩٩
الصفحه ١٠ : الفاتحة الى سورة الناس فيفسر القرآن آية آية ، لان الكثير من
الآيات بمرور الزمن أصبح معناها ومدلولها اللفظي