الصفحه ٤٧ : أن القرآن الكريم ليس كتاب اكتشاف ، ولم يطرح نفسه ليجمد
في الانسان طاقات النمو والابداع والبحث ، وإنما
الصفحه ٧٣ :
نفسه ، اذن كل هذا الجهد البشري في الحقيقة هو استمرار لهذا التنبيه القرآني ويبقى
للقرآن الكريم مجده في
الصفحه ١٣٢ :
معروضة في هذا النص الشريف باعتبارها عطاء من الله ، جعلا من الله يمثل
الدور الايجابي والتكريمي من
الصفحه ١٥٨ : سواء كان ثوبا دينيا صريحا ، او ثوبا دينيا مستترا
مبرقعا تحت شعارات اخرى فهو في جوهره دين وفي جوهره
الصفحه ٢٣٢ : الفرعونية دون أن تناقشها حتى
دون ان تتدبرها ، حتى بينها وبين نفسها لا بينها وبين الآخرين ، هذه الفئة طبعا
الصفحه ١٣٠ : على مسرح الصيغة الثلاثية اشكال الملكية واشكال السيادة ،
سيادة الانسان على اخيه الانسان.
وبالتدقيق في
الصفحه ٢٥٦ : أسرع
ما تتفتت ، ما اسرع ما تزول ، دنيا لا يستطيع الانسان أن يتمدد فيها كما كان يتمدد
هارون الرشيد
الصفحه ١٠٨ : هذه الفكرة.
وذهب بعض آخر
في مقام التوفيق ما بين هاتين الفكرتين ولو ظاهريا الى أن اختيار الانسان نفسه
الصفحه ١١٢ :
يمكن تحديها من قبل الانسان بهذه الطريقة ، بل هناك اتجاهات موضوعية في حركة
التاريخ وفي مسار الانسان الا
الصفحه ١١٤ : السنة يكتب بنفسه فناء نفسه لانه يتحدى ذلك عن طريق ألوان
اخرى من الشذوذ التي رفضها هذا الاتجاه الموضوعي
الصفحه ١٥٥ : مثل أعلى مسار ومسيرة ، وهذا المثل الاعلى هو
الذي يحدد في تلك المسيرة معالم الطريق وهذا المثل الاعلى
الصفحه ١٦٦ : يصل الى حدوده القصوى إلى حدود هذا المثل القصوى ،
وحينئذ سوف يتحول هذا المثل نفسه الى قيد للمسيرة ، الى
الصفحه ٢٣٦ : . وهناك صيغة مفتعلة للرهبانية ، يترهب ويلبس مسوح
الرهبان ولكنه ليس راهبا في اعماق نفسه ، وانما يريد بذلك
الصفحه ٢٤٧ : بذلك وقد سمع ذلك من عمر نفسه
أيضا ، ولكنه في هذا الخيار غلب حب
الصفحه ٦٤ : اسْتِكْباراً فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ
السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ