الصفحه ١٩٨ : .
الامامة : الامامة هي في الحقيقة تلك القيادة التي تندمج مع دور
النبوة ، النبي امام ايضا ، النبي نبي
الصفحه ١٩٦ : هي الامامة ، هي دور الامامة ، الامام هو القائد الذي
يتولى هذه المعركة. ودور الامامة يندمج مع دور
الصفحه ٢٣٣ : بتحويله الى القسم
الثاني ، بتحويله الى متعلم على سبيل النجاة على حد تعبير الامام ، الى تابع
باحسان على حد
الصفحه ٣٧ : المسلم نفسه امام نظريات كثيرة
في مختلف مجالات الحياة فكان لا بد لكي يحدد موقف الاسلام من هذه النظريات
الصفحه ٢٣٨ : الفرص
والامكانيات هذا المجتمع الذي تحدثنا الروايات عنه ، تحدثنا عنه من خلال ظهور
الامام المهدي عليه
الصفحه ٢٥٥ :
الامام هو مثلنا الاعلى ، أليست حياة هذا الامام هي السنة ، أليست مصادر
التشريع عندنا الكتاب والسنة
الصفحه ٢٥٨ : من التقصير أمام الله سبحانه وتعالى
وأمام ديننا ، نتحمله في سبيل الدفاع عن ما ذا ، عن عشرة أيام ، عن
الصفحه ٢٦ :
حد تعبير الامام امير المؤمنين عليه الصلاة والسلام ويكون دوره دور
المستنطق ، دور الحوار ، يكون دور
الصفحه ٦٠ : الامام المعصوم (ع) قتل تلك القتلة الفظيعة هو وأصحابه وأهل
بيته.
هذا كله هو
منطق سنة التاريخ والعذاب
الصفحه ٨٨ :
كثير من معالم التاريخ ، كان من المحتمل أن يأتي الامام أمير المؤمنين الى
الخلافة بدون تناقضات
الصفحه ١٥٩ : الامام نجد ان هذه الامة بالتدريج سوف تفقد ولاءها
لهذا المثل ايضا ، لن تظل متمسكة بهذا المثل
الصفحه ١٦١ : تنطبق على حالة هذه الامة الشبح
الإجراء
التاريخي الأول :
هو ان تتداعى هذه الامة أمام
الصفحه ١٦٢ : امام غزو من
الخارج ، وهذا ما وقع بالفعل بعد ان فقد المسلمون مثلهم الاعلى وفقدوا ولاءهم لهذا
المثل
الصفحه ١٦٦ : ،
وحينئذ سوف يكون بنفسه عقبة أمام استمرار زحف الانسان نحو كماله الحقيقي.
وهذا المثل
الذي يعمم خطأ يحول من
الصفحه ٢١٥ : من هذا التاريخ. فكيف يمكن ان نفترض ان المليونير الامريكي أصبح أمامه
شبح الخوف والرعب ، وعلى اساس هذا