الصفحه ١٠٩ : أنه ما دام الإنسان مختار فلا بد من أن تستثنى الساحة التاريخية من الساحات
الكونية في مقام التقنين
الصفحه ١١١ : القرآن الكريم اهتماما كبيرا ، هو السنة
التاريخية المصاغة على صورة اتجاه طبيعي في حركة التاريخ لا على صورة
الصفحه ١١٦ :
تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ)(١).
هنا يبين الدين
كتشريع ، كقرار
الصفحه ١٢٨ : افتراض طرف رابع ايضا ، في هذه العلاقة فاسمي هذه الصيغة
بالصيغة الرباعية ، الصيغة الرباعية تربط بين هذه
الصفحه ١٢٩ : وتعالى وان دور الانسان في ممارسة حياته انما هو دور الاستخلاف والاستئمام
وأي علاقة تنشأ بين الانسان
الصفحه ١٣٠ : على مسرح الصيغة الثلاثية اشكال الملكية واشكال السيادة ،
سيادة الانسان على اخيه الانسان.
وبالتدقيق في
الصفحه ١٣٣ : قلناه هذه العلاقة الاجتماعية بصيغتها الرباعية هذه لم
تعرض على الانسان في هذه الآية بوصفها تكليفا او طلبا
الصفحه ١٣٤ : معنى سنة التاريخ يعني ان هذه العلاقة
الاجتماعية ذات الاطراف الاربعة داخلة في تكوينة الانسان وفي تركيب
الصفحه ١٤٠ : خلال الوجود الذهني الذي يتمثل فيه هذا المستقبل.
اذن ، الوجود
الذهني هو الحافز والمحرك والمدار لحركة
الصفحه ١٤١ : بكل ما يضم من علاقات ومن انظمة ومن افكار وتفاصيل هذا البناء العلوي في
الحقيقة مرتبط بهذه القاعدة
الصفحه ١٥٣ :
الواقع هو التسلط الفرعوني الذي يرى في تجاوز هذا المثل الأعلى خطرا عليه وعلى
وجوده.
قال الله
الصفحه ١٦١ : كل انسان مشدود الى
حاجاته المحدودة ، الى مصالحه الشخصية ، الى تفكيره في اموره الخاصة ، كيف يصبح؟ كيف
الصفحه ١٧٦ : وتعالى. في هذا المثل التناقض الذي واجهناه سوف يحل بأروع
صورة كنا نجد تناقضا وحاصل هذا التناقص هو ان
الصفحه ١٨٧ : للشعور بالمسئولية ، شرطه الموضوعي في المقام ، لما ذا كان
الانبياء على مر التاريخ أصلب الثوار على الساحة
الصفحه ١٨٩ :
حيث هذه الاخلاق الالهية ، هذا الانسان واقع في تيار هذا التناقض ، في تيار
هذا الجدل بحسب محتواه