الصفحه ٢٢٠ :
اذن الحقيقة
التي يثبتها التاريخ دائما هو ان التناقض لا يمكن حصره في صيغة واحدة ، التناقض له
صيغ
الصفحه ٢٣٢ :
تفقد كل قدرة على الابداع البشري في مجال التعامل مع الطبيعة ، تفقد كل قابليات
النمو لانها تحولت الى آلات
الصفحه ٢٣٨ :
علاقات الانسان مع الطبيعة ، ويتناسب مدى العدل فيه تناسبا طرديا مع ازدهار
علاقات الانسان مع
الصفحه ٢٤٢ : سبحانه وتعالى لا يجمع في قلب واحد ولاءين ، لا يجمع حبين مستقطبين. اما حب
الله واما حب الدنيا ، اما حب
الصفحه ٢٥٥ : ذا نحب؟ نحب الدنيا؟!
نحن الطلبة! ما هي هذه الدنيا التي نحبها ونريد ان نعرق انفسنا فيها ونترك رضوانا
الصفحه ٢٢ :
التجزيئي يكون دور المفسر فيه دورا سلبيا يستمع ويسجل بينما التفسير
الموضوعي ليس هذا معناه وليس هذا
الصفحه ٥٥ : التاريخ ، بلورت في عدد كثير من الآيات باشكال مختلفة
وألسنة متعددة في بعض هذه الآيات اعطيت الفكرة بصيغتها
الصفحه ٥٨ : الجماعي لا الأجل الفردي ، لأن قوما بمجموعهم لا يموتون عادة في وقت واحد
وإنما الجماعة بوجودها المعنوي الكلي
الصفحه ٧٦ : .
ومن هنا استهدف
القرآن الكريم ، من خلال التأكيد على طابع الإطراد في السنة التاريخية ، استهدف أن
يؤكد
الصفحه ٧٨ :
الساحات الكونية والاستفادة من مختلف القوانين والسنن التي تتحكم في هذه
الساحات ، ليس ذلك انعزالا
الصفحه ٨٣ :
اكمال اتجاه الاسلام نحو التوحيد بين العلم والايمان في تربية الانسان
المسلم.
الحقيقة الثالثة
الصفحه ٨٤ :
يزيحه وهو يعالج هذه النقطة بالذات.
ومن هنا أكد
سبحانه وتعالى على أن المحور في تسلسل الأحداث
الصفحه ٨٥ : الرئيسي في الساحة التاريخية ، وذات طابع انساني لانها
لا تفصل ، الانسان عن دوره الايجابي ولا تعطل فيه
الصفحه ٨٦ : سبق أن السنن التاريخية ، ان السنن القرآنية في التاريخ ذات
طابع علمي ، لانها تتميز بالاطراد الذي يميز
الصفحه ٩٠ :
متميزة أيضا تميزا نوعيا عن سنن بقية الساحات الكونية.
المميز العام
للظواهر التي تدخل في نطاق سنن