الصفحه ١٦٠ : ، ارواح متبعثرة ، عقول مجمدة في حالة من هذا
القبيل لا تبقى امة وانما يبقى شبح امة فقط. وفي ظل هذا الشبح
الصفحه ٢٤٦ : فلآخذ هذه الحفنة من الدنيا ثم أنصرف عنها
فالأحصل على هذه المرتبة من جاه الدنيا ثم انصرف الى الله ليس
الصفحه ٤٥ :
نترقب من القرآن الكريم أن يتحدث عن سنن التاريخ ، لان البحث في سنن
التاريخ بحث علمي كالبحث في سنن
الصفحه ٦٢ : المعارضة الى مستوى اخراج النبي من هذا البلد ، بعد عجز
هذه المعارضة عن كل الوسائل والاساليب الاخرى ، فانهم
الصفحه ٦٣ : الى جزء من دار الاسلام بعد سنين معدودة.
اذن الآية
تتحدث عن سنة من سنن التاريخ ، وتؤكد وتقول (وَلا
الصفحه ١٤٧ : المطاع الموجّه ، وهذه صفات يراها القرآن للإله ،
ولهذا يعبر عن كل من يكون مثلا اعلى ، كل ما يحتل هذا
الصفحه ٣٦ :
علوم العرب في البداية؟ لأنه كان يعيش في أعماق عرف اللغة ، لكن بعد أن
ابتعد عن تلك الأعماق بعد ان
الصفحه ١٤ :
شعبة من الحديث بصورة او بأخرى وكان الحديث هو الاساس الوحيد تقريبا ،
مضافا الى بعض المعلومات
الصفحه ٢٤٧ : القدر
، كان من السابقين الى الاسلام ، كان ممن أسلم والناس كفار ومشركون تربى على يد
رسول الله (ص) ، عاش
الصفحه ٨٢ : ءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ)(١) الآن
الصفحه ٢٥٣ : الناس وأتعس الناس ، لان عليا حمل دمه على يده منذ طفولته ، منذ صباه ، يذب
عن وجه رسول الله (ص) وعن دين
الصفحه ٢٤٨ : عليّا (ع) عن الخلافة ، قد تقولون إن هذه معصية هذا كترك
الصلاة ، لان رسول الله (ص) جعل عليا خليفة بعده
الصفحه ١١٩ :
الجماعي الذي نزل بالقرى السابقة الظالمة ثم بعد ذلك يتحدث عن استعجال
الناس في ايام رسول الله
الصفحه ٢٥١ :
وحدها لقال ما اكثر شهوة هذا الرجل الى السلطان والى الخلافة! لكن هذا
الرجل نفسه ، هذا الرجل بذاته
الصفحه ١٤٨ : لتجميد هذا الواقع وحمله الى المستقبل ، بدلا عن التطلع
الى المستقبل يكون في الحقيقة تجميدا لهذا الواقع