الصفحه ٢١٧ : الطبقي لان جدل الانسان من
الصفحه ٢١٨ : ، هو
من تنباك لبنان ، هو من خمر الجزائر ، نعم من خمر الجزائر ، لان الكافر المستعمر
الذي استعمر الجزائر
الصفحه ٢٢٤ :
خطيرة من الاستغلال الاجتماعي ، لان مستوى الانتاج محدود والقدرة محدودة وكل انسان
لا
الصفحه ٢٣٧ :
استضعف طائفة معينة منهم خصها بالاستضعاف والاذلال وهدر الكرامة لانها كانت
هي الطائفة التي يتوسم ان
الصفحه ٢٣٨ : لان العدالة دائما وأبدا تتناسب
طردا مع ازدهار علاقات الانسان مع الطبيعة ، هذه العلاقة الثانية بين
الصفحه ٢٤٢ : وطموحات هذا الانسان قد ينصرف
عنه في قضاء حاجة في حدود خاصة ولكن يعود ، سرعان ما يعود الى القاعدة لانها هي
الصفحه ٢٥٣ : الناس وأتعس الناس ، لان عليا حمل دمه على يده منذ طفولته ، منذ صباه ، يذب
عن وجه رسول الله (ص) وعن دين
الصفحه ٩٣ :
العمل لا يكون عملا تاريخيا الا اذا كان له موج يتعدى حدود العامل الفردي ، قد
يأكل الفرد اذا جاع ، قد يشرب
الصفحه ١٤٣ :
ولهذا سمى
الاسلام عملية بناء المحتوى الداخلي اذا اتجهت اتجاها صالحا سمّاها «بالجهاد
الاكبر». وسمى
الصفحه ١٤٤ : فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ. وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
لِيُفْسِدَ فِيها وَيُهْلِكَ
الصفحه ٥١ :
التاريخ ، يهددهم بأنهم إذا لم يقوموا بدورهم التاريخي ، وإذا لم يكونوا
على مستوى مسئولية رسالة
الصفحه ٢٥٢ :
في الدنيا ، ما هي وظيفتنا في الدنيا؟ اذا سألك انسان ، ما ذا تعمل ، وما
هو مبرر وجودك ، وما ذا
الصفحه ١٦٤ : الوراء خطوة. اذا رجعنا الى الوراء خطوة ، سوف نواجه
النوع الثاني من الآلهة من المثل العليا ، أليس قلنا في
الصفحه ١٩٨ : ، والنبي امام ولكن الامامة لا تنتهي
بانتهاء النبي ، اذا كانت المعركة قائمة واذا ما كانت الرسالة لا تزال
الصفحه ٣١ : من أبواب الحياة فتحت بالتدريج
لا بد من عرض هذه الأبواب على الشريعة إذا أردنا أن يستمر الاتجاه