الصفحه ٢٤ :
ان ، ينمو على ان يثرى لان التجربة البشرية تثريه والدرس القرآني والتأمل
القرآني على ضوء التجربة
الصفحه ٢٧ :
والأمر الثاني في المقام هو ان التفسير الموضوعي يتجاوز التفسير التجزيئي
خطوة لأن التفسير التجزيئي
الصفحه ٣٧ : التجزيئي رأسا والأخذ بالتفسير الموضوعي ، وإنما إضافة اتجاه الى
اتجاه ، لان التفسير الموضوعي ، ليس لا خطوة
الصفحه ٤١ : التفسير التقليدي شوط طويل جدا لانه يبدأ من الفاتحة وينتهي بسورة الناس وهذا
الشوط الطويل بحاجة من أجل
الصفحه ٤٥ :
نترقب من القرآن الكريم أن يتحدث عن سنن التاريخ ، لان البحث في سنن
التاريخ بحث علمي كالبحث في سنن
الصفحه ٤٦ : الساحات الأخرى؟ لأن القرآن لو صار في مقام
استعراض هذه القوانين ، وكشف هذه الحقائق لكان بذلك يتحول الى كتاب
الصفحه ٤٧ : سبحانه وتعالى
التي نزلت على النبي محمد (ص) وتحدث بنفس نزولها عليه كل سنن التاريخ المادية لأن
هذه الشريعة
الصفحه ٤٩ : المعركة؟ لا .. لأن رسالة السماء فوق
مقاييس النصر والهزيمة بالمعنى المادي ، رسالة السماء لا تهزم ، ولن تهزم
الصفحه ٥٢ :
عضويا شديدا بكتاب الله بوصفه كتاب هدى ، بوصفه اخراج للناس من الظلمات الى
النور لأن الجانب العملي
الصفحه ٦٠ : الظلمة والطواغيت ، شمل موسى (ع) لانه جزء من تلك الامة وقد
حلّ الهلاك بتلك الأمة قد قرر نتيجة ظلمهم ان
الصفحه ٦٩ : بأنه (لَوْ أَنَّهُمْ
أَقامُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ) ، لان شريعة السماء نزلت من اجل تقرير عدالة
الصفحه ٧٦ :
لأن القانون العلمي أهم مميز يميزه عن بقية المعادلات والفروض هو الإطراد
والتتابع وعدم التخلف
الصفحه ٨٥ : الرئيسي في الساحة التاريخية ، وذات طابع انساني لانها
لا تفصل ، الانسان عن دوره الايجابي ولا تعطل فيه
الصفحه ٨٩ : ، ساحة اهتمامات المؤرخين لا تستوعبها سنن التاريخ لان هذه الساحة تشتمل
على ظواهر كونية وطبيعية وفيزيائية
الصفحه ٩١ : ، لانها بوجودها الخارجي ، بوجودها الواقعي ، طموح
وتطلع الى المستقبل ، ليست موجودة وجودا حقيقيا وانما تؤثر