الصفحه ١٧٦ : الله سبحانه وتعالى .. لما ذا؟ لان هذا المثل الاعلى ليس من نتاج الانسان ، ليس
افرازا ذهنيا للانسان ، بل
الصفحه ١٧٧ :
المثل الاعلى. فرق حتى بين الاسم والمسمى وأكد على انه لا يجوز عبادة
الاسم ، وانما العبادة تكون للمسمى لان
الصفحه ١٨٣ : واكتشف انه سراب ، ما ذا يجد؟ ما
ذا وجد في الآية؟ .. وجد الله فوفّاه الله حسابه لان المطلق موجود على طول
الصفحه ١٩٥ : من انفسهم صلات موضوعية
بين البشرية وبين آلهة الشمس ، وآلهة الكواكب ولكنها صلة موضوعية مزيفة لان الإله
الصفحه ٢٠٤ : لان السؤال في الآية الكريمة (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ) لا يراد منه الدعاء طبعا ، السؤال
الصفحه ٢٤٤ : ما رأيت شيئا الا ورأيت الله معه وقبله وبعده
وفيه» لان حب الله في هذا القلب العظيم استقطب وجدانه الى
الصفحه ٢٤٨ : عليّا (ع) عن الخلافة ، قد تقولون إن هذه معصية هذا كترك
الصلاة ، لان رسول الله (ص) جعل عليا خليفة بعده
الصفحه ٢٤٩ : : (فَاقْضِ ما أَنْتَ
قاضٍ إِنَّما تَقْضِي هذِهِ الْحَياةَ الدُّنْيا)(١) كيف قالوا هكذا؟ لان حبّ الله اشتعل في
الصفحه ٢٥٤ : انسان لاني
لم أحصل على شيء في مقابل عمر كله جهاد ، كله تضحية ، كله حب لله ، لم أحصل على
شيء ، لكنه لم
الصفحه ٢٥٥ : ، أليست السنة هي قول المعصوم وفعله وتقريره. علينا
أن نحذر من حب الدنيا ، لانه لا دنيا عندنا لكي نحبها! ما
الصفحه ١٠ : الفاتحة الى سورة الناس فيفسر القرآن آية آية ، لان الكثير من
الآيات بمرور الزمن أصبح معناها ومدلولها اللفظي
الصفحه ١١ :
تجزيئي» ، لانه يقف دائما عند حدود فهم هذا الجزء أو ذاك من النص القرآني ولا
يتجاوز ذلك غالبا ، وحصيلة
الصفحه ١٣ : التاريخية لعملية التفسير لأن الاتجاه الموضوعي بحاجة طبعا الى تحديد
المدلولات التجزيئية في الآيات التي يريد
الصفحه ١٦ : كل عنوان من هذه
العناوين الروايات التي تتصل بذلك الموضوع ويشرحها ويقارن فيما بينها يخرج بنظرية
لانه
الصفحه ٢٠ : مرتبطة دائما بتيار التجربة البشرية لانها تمثل
المعالم والاتجاهات