الصفحه ١٢٨ : افتراض طرف رابع ايضا ، في هذه العلاقة فاسمي هذه الصيغة
بالصيغة الرباعية ، الصيغة الرباعية تربط بين هذه
الصفحه ١٣٠ : على مسرح الصيغة الثلاثية اشكال الملكية واشكال السيادة ،
سيادة الانسان على اخيه الانسان.
وبالتدقيق في
الصفحه ١٣٣ : قلناه هذه العلاقة الاجتماعية بصيغتها الرباعية هذه لم
تعرض على الانسان في هذه الآية بوصفها تكليفا او طلبا
الصفحه ١٣٤ : معنى سنة التاريخ يعني ان هذه العلاقة
الاجتماعية ذات الاطراف الاربعة داخلة في تكوينة الانسان وفي تركيب
الصفحه ١٤٠ : خلال الوجود الذهني الذي يتمثل فيه هذا المستقبل.
اذن ، الوجود
الذهني هو الحافز والمحرك والمدار لحركة
الصفحه ١٥٣ :
الواقع هو التسلط الفرعوني الذي يرى في تجاوز هذا المثل الأعلى خطرا عليه وعلى
وجوده.
قال الله
الصفحه ١٥٧ : المنخفضة المنتزعة عن الواقع والتي تحدثنا عنها في الأمس في كثير من
الاحيان تتخذ طابع الدين ، ويسبغ عليها هذا
الصفحه ١٦١ : كل انسان مشدود الى
حاجاته المحدودة ، الى مصالحه الشخصية ، الى تفكيره في اموره الخاصة ، كيف يصبح؟ كيف
الصفحه ١٦٨ : محتوى مجرد انه يستطيع ان
يتصرف ، يستطيع ان يمشي في الاسواق هذا لا يكفي ، اما كيف يمشي؟ ما هو الهدف الذي
الصفحه ١٧٦ : وتعالى. في هذا المثل التناقض الذي واجهناه سوف يحل بأروع
صورة كنا نجد تناقضا وحاصل هذا التناقص هو ان
الصفحه ١٨٧ : للشعور بالمسئولية ، شرطه الموضوعي في المقام ، لما ذا كان
الانبياء على مر التاريخ أصلب الثوار على الساحة
الصفحه ١٩٥ : لا بد من صلة موضوعية تربط هذا الانسان بذلك المثل
الاعلى.
وهذه الصلة
الموضوعية تتجسد في النبي في دور
الصفحه ١٩٦ : النبوة في مرحلة من النبوة يتحدث
عنها القرآن وسوف نتحدث عنها ان شاء الله تعالى ونقول بانها بدأت في اكبر
الصفحه ٢٠٠ :
وانما بمحتواه الداخلي ، وهذا المحتوى الداخلي توضح ايضا من خلال ما شرحناه
، ان الاساس في بناء هذا
الصفحه ٢٠٣ : خبرة هي تتولد في هذا الحقل عادة
من الممارسة ، وكل ممارسة تولّد بدورها خبرة ، ولهذا كان قانون التأثير