الصفحه ٥٨ : الجماعي لا الأجل الفردي ، لأن قوما بمجموعهم لا يموتون عادة في وقت واحد
وإنما الجماعة بوجودها المعنوي الكلي
الصفحه ٦٢ : التاريخ سوف يأتي ان شاء الله شرحها بعد ذلك يشار اليها في هذه الآية الكريمة.
وهي أنه اذا وصلت عملية
الصفحه ٧٥ :
الصدفة والاتفاق وإنما هي علاقة ذات طابع موضوعي لا تتخلف في الحالات الاعتيادية
التي تجري فيها الطبيعة
الصفحه ٧٦ : .
ومن هنا استهدف
القرآن الكريم ، من خلال التأكيد على طابع الإطراد في السنة التاريخية ، استهدف أن
يؤكد
الصفحه ٧٨ :
الساحات الكونية والاستفادة من مختلف القوانين والسنن التي تتحكم في هذه
الساحات ، ليس ذلك انعزالا
الصفحه ٨٣ :
اكمال اتجاه الاسلام نحو التوحيد بين العلم والايمان في تربية الانسان
المسلم.
الحقيقة الثالثة
الصفحه ٨٤ :
يزيحه وهو يعالج هذه النقطة بالذات.
ومن هنا أكد
سبحانه وتعالى على أن المحور في تسلسل الأحداث
الصفحه ٨٥ : الرئيسي في الساحة التاريخية ، وذات طابع انساني لانها
لا تفصل ، الانسان عن دوره الايجابي ولا تعطل فيه
الصفحه ٨٦ : سبق أن السنن التاريخية ، ان السنن القرآنية في التاريخ ذات
طابع علمي ، لانها تتميز بالاطراد الذي يميز
الصفحه ٩٠ :
متميزة أيضا تميزا نوعيا عن سنن بقية الساحات الكونية.
المميز العام
للظواهر التي تدخل في نطاق سنن
الصفحه ١٠٧ :
القضية الفعلية الناجزة الوجودية المحققة. وهذا الشكل ايضا نجد له أمثلة
وشواهد في القوانين الطبيعية
الصفحه ١٠٩ : أنه ما دام الإنسان مختار فلا بد من أن تستثنى الساحة التاريخية من الساحات
الكونية في مقام التقنين
الصفحه ١١١ : القرآن الكريم اهتماما كبيرا ، هو السنة
التاريخية المصاغة على صورة اتجاه طبيعي في حركة التاريخ لا على صورة
الصفحه ١١٦ :
تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ)(١).
هنا يبين الدين
كتشريع ، كقرار
الصفحه ١٢٠ :
(تَعْرُجُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ