الصفحه ٤٢ :
عليها. والخاتم
بمنزلة الطّابع. وإنما أراد : أنه أقفل عليها وأغلقها ، فليست تعي خيرا ولا تسمعه
الصفحه ٥٨ : يكلمانه : راعنا سمعك واسمع غير مسمع فظن المسلمون أن هذا الشيء كان أهل
الكتاب يعظمون به أنبياءهم ، فقالوا
الصفحه ١٠٩ :
السبايا اللواتي لهن أزواج في بلادهن.
(كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ) أي فرضة الله عليكم.
(مُحْصِنِينَ
الصفحه ١٨١ : ـ (وَارْتَقِبُوا إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ) أي انتظروا إني معكم منتظر.
٩٥ ـ (أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ
الصفحه ١٨٤ : بُشْرى هذا
غُلامٌ) وذلك : أن يوسف تعلّق بالحبل حين أدلاه ، أي أرسله.
(وأسرّوه) أي
أسرّوا في أنفسهم أنه
الصفحه ٢١١ : : فلان أمة. وقد بينت هذا في كتاب «المشكل».
(قانِتاً لِلَّهِ) أي مطيعا.
١٢١ ـ (شاكِراً لِأَنْعُمِهِ
الصفحه ٢٧٦ : ـ (يا مُوسى لا تَخَفْ ، إِنِّي لا يَخافُ
لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ. إِلَّا مَنْ ظَلَمَ) مفسر في كتاب «تأويل
الصفحه ٢٧٩ : في الآخرة ، وتتابع بالقول والحدس.
(بَلْ هُمْ مِنْها
عَمُونَ) أي من علمها.
٧٢ ـ (قُلْ عَسى أَنْ
الصفحه ٢٩٠ : كتاب «تأويل مشكل القرآن».
٩ ـ (وَأَثارُوا الْأَرْضَ) أي قلبوها للزراعة. ويقال للبقرة : المثيرة ، قال
الصفحه ٣٠٦ : صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ
ظَنَّهُ) وذلك أنه قال. لأضلنهم ولأغوينهم [ولأمنينهم] ولآمرنهم
بكذا ، فلما
الصفحه ٣٤١ :
سورة الزخرف
مكية كلها
٤ ـ (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ) أي في اصل الكتب عند الله
الصفحه ٣٤٦ :
مُبِينٍ) اي بجدب ، يقال : «إن الجائع فيه كان يرى بينه وبين السماء
دخانا ، من شدة الجوع».
ويقال : «بل قيل
الصفحه ٣٩١ : .
٢٢ ـ (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها) اي نخلقها.
٢٣ ـ (لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ) اي لا
الصفحه ٤٢١ : زِدْ عَلَيْهِ) ، مفسر في كتاب «المشكل».
(وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً) قد ذكرناه في سورة بني
الصفحه ٢٥ :
باب تأويل حروف كثرت في الكتاب
١ ـ (الْجِنَ) (١) من «الاجتنان» ، وهو الاستتار. يقال للدرع : جنّة