الصفحه ٢٧ : رواية أبي صالح عنه] ، قال : ولما
لعنه الله وغضب عليه أبلس من رحمته أي : يئس [منها] فسماه [الله عزوجل
الصفحه ٥٧ : مُلْكِ سُلَيْمانَ) (١) أي ما ترويه الشياطين على ملك سليمان. والتلاوة والرواية
شيء واحد. وكانت الشياطين
الصفحه ١٨٠ : منه الفسق والسكر
والسكوت. وكذلك «سجّين». هو ضرب يدوم منه الإثبات والحبس.
وبعض الرواة يرويه
«سخّين
الصفحه ٤١٣ : ذلك ، فأكتفي به من ان يقول : عن الله.
٤٥ ـ (لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ) مفسر في كتاب «تأويل
الصفحه ٩ : أسمائه الحسنى ، وصفاته العلا ، فنخبر بتأويلهما واشتقاقهما ، ونتبع ذلك
ألفاظا كثر تردادها في الكتاب لم نر
الصفحه ٧١ : ما بينت في كتاب «المشكل».
١٩٦ ـ (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ) من الإحصار. وهو أن يعرض للرجل ما يحول بينه
الصفحه ٤٦ : لِلْمَلائِكَةِ) أراد : وقال ربك للملائكة. و «إذ» تزاد والمعنى إلقاؤها
على ما بينت في كتاب «المشكل».
(إِنِّي
الصفحه ١١٠ :
يتصرف على وجوه قد
ذكرتها في كتاب «المشكل».
(فَإِنْ أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ) أي زنين
الصفحه ٣١٨ : وكتابه ، وهم يسخرون [بما
جئت به]».
١٤ ـ (وَإِذا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ) أي يسخرون. يقال : سخر
الصفحه ١١٩ : اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا) أي لئلا تضلوا. وقد بينت هذا وما أشبهه في كتاب «تأويل
المشكل».
الصفحه ٣٢٦ : هذا الكتاب قبل يوم الحساب. فقال
الله : (اصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ).
(إِنَّهُ أَوَّابٌ) رجاع تواب
الصفحه ٤٩ : رَبِّكُمْ عَظِيمٌ) أي في إنجاء الله إياكم من آل فرعون نعمة عظيمة.
والبلاء يتصرف على
وجوه قد بينتها في كتاب
الصفحه ٢٢٥ : (إِنَّها عَلَيْهِمْ
مُؤْصَدَةٌ) [سورة الهمزة آية
: ٨] أي مطبقة مغلقة. وأصله أن تلصق الباب بالعتبة إذا
الصفحه ٢٩١ : : الله أكبر ،
أي كبير. وأنت أوحد ، أي واحد الناس. وإني لأوجل ، أي وجل. وقال أوس بن حجر :
وقد أعتب
الصفحه ٤٢٥ :
(لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) حين وافقت عدّة خزنة اهل النار ما في كتابهم. هذا قول