الصفحه ٢١٨ : ] : (فَظَلَمُوا بِها) ، أي كذبوا بها ، وقد بينت الظلم ووجوهه في كتاب «المشكل».
(وَما نُرْسِلُ
بِالْآياتِ) أي وما
الصفحه ٢٥٨ : شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ
خَيْرٌ لَكُمْ) يعني عائشة. أي تؤجرون فيه.
(وَالَّذِي تَوَلَّى
كِبْرَهُ) أي
الصفحه ٣١٦ :
على ما بيناه في
كتاب «المشكل». هذا مجاز للعرب يحتمله هذا الحرف والله اعلم بما أراد.
٧٢
الصفحه ٣٣٨ : » جمع ذكر. وقالوا : «محاسن» جمع حسن.
١٧ ـ (اللهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ
الصفحه ٤٠٨ : الحروف
المقطّعة في كتاب «تأويل مشكل القرآن».
(وَما يَسْطُرُونَ) أي يكتبون.
٣ ـ (وَإِنَّ لَكَ
الصفحه ٤٣٠ : ـ و (الأكواب)
: كيزان لا عري لها. واحدها : كوب.
١٦ ـ (قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ) مفسر في كتاب «تأويل المشكل
الصفحه ٢٨٠ :
سورة القصص
٣ ـ (مِنْ نَبَإِ مُوسى) أي من خبره.
(وَجَعَلَ أَهْلَها
شِيَعاً) أي فرقا وأصنافا في
الصفحه ١٣٤ : ننزلها جملة.
٥٨ ـ (قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما
تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ) من عقوبة الله. (لَقُضِيَ الْأَمْرُ
الصفحه ٢٨ :
واستوفيته. كما يقال : تيقنت الخبر واستيقنته ، وتثبت في الأمر واستثبته. وهذا [هو]
الأصل. ثم قيل للموت : وفاة
الصفحه ٢٦٧ : يجمع ولا يثني». واحتج بقول الشاعر :
يا رسول المليك!
إنّ لساني
راتق ما فتقت إذ
الصفحه ١٨٩ : آل يعقوب في السارق.
٧٦ ـ (كِدْنا لِيُوسُفَ) أي احتلنا له. ولكيد : الحيلة. ومنه قوله : إن كيدهن عظيم
الصفحه ٥٣ : أَمانِيَ) أي لا يعلمون الكتاب إلّا أن يحدثهم كبراؤهم بشيء ،
فيقبلونه ويظنون أنه الحق وهو كذب. ومنه قول
الصفحه ١٤١ :
١٥٦ (أَنْ تَقُولُوا إِنَّما أُنْزِلَ
الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ) يريد هذا كتاب أنزلناه لئلا
الصفحه ١٥٩ : يؤخذ من حديث رواه الحاكم. وعن حذيفة : إنكم تسمونها سورة التوبة
وهي سورة العذاب. وروى البخاري عن البرا
الصفحه ٢٢٢ :
وفي رواية الكلبي
: إني لأعلمك يا فرعون ملعونا.
١٠٣ ـ (فَأَرادَ أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ