الصفحه ١٣٣ :
٢٣ ـ (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ) أي مقالتهم. ويقال حجّتهم. وقد ذكرت هذا في كتاب «تأويل
الصفحه ١٧ : ، وإيّاك وهياك». فأبدلوا من الهمز هاء. وأنشد اخفش :
فهياك والأمر
الذي إن توسعت
الصفحه ٣٨٠ : . و «الآني» : الذي قد انتهت شدة حرة.
٤٦ ـ (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ) : بستانان في الجنة
الصفحه ٣٩ : : (وَإِنَّكَ
__________________
(١) أخرج البخاري في
كتاب تفسير القرآن عن أبي سعيد المعلى قال : كنت أصلي في
الصفحه ٩٦ : ـ (يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ) أي يقلّبون ألسنتهم بالتحريف ، والزيادة.
(الرَّبَّانِيُّونَ) واحدهم
الصفحه ٢٨٦ :
والاختلاف فيه ، في كتاب «تأويل المشكل».
٨٥ ـ (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ) أي أوجب عليك العمل
الصفحه ٣٤٤ : :
اهل الكتاب.
٥٢ ـ (أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هذَا الَّذِي
هُوَ مَهِينٌ) قال ابو عبيدة : «أراد : بل انا
الصفحه ٤٨ : بينا في
كتاب «المشكل».
٤٧ ـ (وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى
الْعالَمِينَ) أي على عالمي زمانهم. وهو من
الصفحه ١٣٥ :
٦٨ ـ (يَخُوضُونَ فِي آياتِنا) بالاستهزاء.
٧٠ ـ (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ) أي تسلم للهلكة. قال
الصفحه ٦١ : إليه.
وثاب إليه جسمه بعد العلة ، أي : عاد.
أراد : أن الناس
يعودون إليه مرة بعد مرة.
(الْعاكِفِينَ
الصفحه ٢٦١ :
٣٣ ـ (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) أي يريدون المكاتبة من العبيد والإماء ، على أنفسهم
الصفحه ٣٥٦ : : «العاكف
في المسجد» إنما هو : الذي حبس نفسه فيه. (أَنْ يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ) أي منحره.
(وَلَوْ لا رِجالٌ
الصفحه ٤٢٦ : .
٣ ـ ، ٤ ـ ، ٥ ـ (أَيَحْسَبُ الْإِنْسانُ أَلَّنْ
نَجْمَعَ عِظامَهُ؟! بَلى ، قادِرِينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ ، بَلْ
الصفحه ٢٦٩ : اللَّيْلَ لِباساً) أي سترا. (وَالنَّوْمَ سُباتاً) أي راحة. وأصل السّبات : التمدّد. وقد بينت هذا في كتاب
الصفحه ٤٤٤ :
سورة المطففين (١)
١ ـ (المطفف) :
الذي لا يوفي الكيل. يقال : إناء طفّان ، إذا لم يك مملو