٨ ـ (قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ) أي [تجف و] تخفق وتجب.
١٠ ـ و ١١ ـ (أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ؟) أي إلى أول أمرنا. يقال : رجع فلان في حافرته ، وعلى حافرته. أي رجع من حيث جاء.
وأرادوا : (أَإِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً) نردّ احياء؟! كما قال الشاعر :
أحافرة على صلع وشيب |
|
معاذ الله من سفة وعار؟! |
أي [أ] أرجع الى أول أمري ـ أي في حداثتي ـ بعد الصلع والشيب؟!.
١٢ ـ (تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خاسِرَةٌ) أي رجعة يخسر فيها.
١٤ ـ و (بِالسَّاهِرَةِ) : وجه الأرض.
٢٥ ـ (فَأَخَذَهُ اللهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى) فإحداهما قوله : (أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى [٢٤]) ، والأخرى قوله : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي) [سورة القصص آية : ٣٨].
٢٩ ـ (أَغْطَشَ لَيْلَها) أي جعله مظلما.
٣٠ ـ (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها) أي بسطها.
٣٣ ـ (مَتاعاً لَكُمْ) أي منفعة لكم.
٤٢ ـ (أَيَّانَ مُرْساها؟) أي متى تأتي فتستقر؟ لأن الأشراط تتقدمها.
٤٣ ـ (فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها؟) أي ليس علم ذلك عندك.